الرئيسية Tags Posts tagged with "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب"
Tag:

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بفرض عقوبات اقتصادية على الصين تصل إلى 175%، مؤكدا أنه استخدم الرسوم الجمركية لتحقيق مصالح الولايات المتحدة.

وقال الرئيس الأمريكى في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، إن الولايات المتحدة متقدمة على الصين في كل شيء باستثناء عدد السفن الحربية، مضيفا: “الرسوم الجمركية تمنحنا قوة هائلة وأعتقد أن الصين ستأتي لطاولة المفاوضات لإبرام صفقة معنا”.

وأضاف ترامب: الصين تعاملنا الآن باحترام كبير، وإذا لم نبرم صفقة معا سأفرض رسوما إضافية عليها، ولدينا علاقة جيدة مع الصين وسألتقي الرئيس شي جين بينج قريبا”.

وتابع الرئيس الأمريكي قائلا: “أعتقد أن بكين ستجلس على طاولة المفاوضات، ويمكن أن أهدد الصين بأشياء أخرى بما في ذلك بيع الطائرات ومعداتها، وسبقنا الصين في الذكاء الاصطناعي ولدينا أسلحة لا يعرفها العالم”.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، إلى مقر انعقاد قمة السلام بمدينة شرم الشيخ، حيث تستضيف مصر واحدة من أهم القمم الدولية التي تُعقد في السنوات الأخيرة، بمشاركة أكثر من 20 من قادة وزعماء العالم، وذلك في إطار الجهود الإقليمية والدولية لإنهاء الحرب المستمرة في قطاع غزة، وتعزيز الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.

اقرأ أيضًا.. ترامب: شرف كبير أن نكون جزءا من اتفاق غزة

الرئيس السيسي يصل إلى شرم الشيخ

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

وتُعقد قمة شرم الشيخ للسلام اليوم الإثنين، برئاسة مشتركة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، ما يعكس الأهمية الاستراتيجية لهذه القمة في وقت حرج تشهده المنطقة، حيث تتصاعد الأزمة الإنسانية في غزة وتزداد الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة الحوار.

وتوافد منذ ساعات صباح اليوم عدد كبير من قادة وزعماء الدول المشاركة إلى مدينة شرم الشيخ، من بينهم رؤساء وحكومات من الولايات المتحدة، فرنسا، ألمانيا، المملكة المتحدة، تركيا، إيطاليا، إسبانيا، ودول عربية وإفريقية أخرى.

ويُنظر إلى هذا الحدث باعتباره منصة تاريخية لإطلاق مبادرة شاملة للسلام، تهدف إلى إنهاء دوامة العنف وفتح آفاق جديدة نحو الحل السياسي الشامل.

وتركز أعمال القمة على عدد من الملفات المحورية، في مقدمتها وقف الحرب في غزة، وتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للمدنيين المتضررين، بالإضافة إلى طرح رؤية استراتيجية لإعادة الإعمار وضمان عودة السلطة الفلسطينية إلى إدارة شؤون القطاع في إطار دولي داعم.

 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

اكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الجميع يريد إنهاء الحرب في غزة ونعمل من أجل ذلك، موضحا ان الولايات المتحدة تريد عودة جميع المحتجزين في غزة دفعة واحدة.

صفقة في غزة

واضاف ترامب، خلال لقائه بنظيره التركي رجب طيب أردوغان، :”أصبحنا قريبين من التوصل لصفقة في غزة، وسوف أناقش مع الجانب الإسرائيلي ما يمكن التوصل إليه بشأن غزة”.

وأوضح أن وقف الحرب في غزة والإفراج عن جميع الأسرى أمر لا بد منه، مشيرًا إلى أن واشنطن ستعمل مع الرئيس التركي من أجل إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط.

هيئة أمل من بوتين

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يشعر بخيبة أمل كبيرة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لافتا إلى الوقت قد حان لأن توقف روسيا الحرب على أوكرانيا، ومشيرًا إلى أن موسكو لم تسيطر على أراض جديدة خلال الأسبوعين الأخيرين.

وأضاف ترامب خلال لقائه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أنه رفع العقوبات عن سوريا كي يمنحها فرصة، مؤكدًا أن هناك إعلانًا حاسمًا سيصدر بشأن سوريا قريبا.

وفي سياق اخر، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن إسبانيا ألغت صفقة ثالثة لشراء أسلحة من إسرائيل بقيمة 207 ملايين يورو، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

وفي السياق، أعلن الحوثيون، سقوط قتيلان و48 مصابا جراء الغارات الإسرائيلية على صنعاء اليوم.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

كتب: الدكتور حماد الرمحي

 

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أو كما يطلق عليه «الصياد» ليس رئيسًا تقليديًا للولايات المتحدة، فهو لم يأتِ من المؤسسة السياسية أو العسكرية، بل من أبراج العقارات واستوديوهات التلفزيون، وحلبات المصارعة.

جاء إلى البيت الأبيض بعقيدة رجل الأعمال الباحث عن الأرباح، فحوّل السياسة الخارجية إلى سلسلة من الصفقات، والعلاقات الدولية إلى فواتير قابلة للتحصيل.

في قلب هذه السياسة «الترامبية»، وجدت دول الخليج نفسها لاعبًا أساسيًا، وخزانًا ماليًا لطموحات الطاووس الأمريكي، مقابل وعود بالحماية والسيادة والتقنية والتحالف، فلم تكن زيارات ترامب مجرد رحلات رئاسية، بل جولات تسويقية ببزنس بمئات المليارات.

ومن الرياض إلى أبوظبي، ومن الدوحة إلى بغداد، رسم ترامب خريطة مصالح جديدة، تتداخل فيها الأسلحة مع الطائرات، والطاقة مع الذكاء الاصطناعي، والنفوذ مع السيادة، وعاد في أول جولة له بدول الخليج بما يعادل نحو 5 تريليون دولار!!

انتهج الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تعامله مع دول الخليج نهجًا واضحًا لا تخطئه العين، يقوم على معادلة واحدة: «المال مقابل الحماية، والدولار مقابل الولاء»، فتحوّلت في عهده العلاقات التقليدية بين واشنطن والعواصم الخليجية من تحالفات قائمة على «المصالح الاستراتيجية» إلى صفقات تجارية مغطّاة بدبلوماسية صاخبة وشعارات فارغة، ولم يتورع ترامب عن الإفصاح علنًا عن طبيعة هذه المعادلة حين صرّح في أحد خطاباته الشهيرة: «لولا حمايتنا، لما صمدت بعض الأنظمة أسبوعًا واحدًا».

لكن السؤال الأعمق يظل: هل اشترت دول الخليج أمنها فعلًا، أم باعت جزءًا من سيادتها مقابل الشعور بالحماية؟

 

ترامب والسعودية.. صفقات الذهب السياسي من واشنطن إلى الرياض

في عالم السياسة لا شيء يُمنح مجانًا، ومع دونالد ترامب، لم تكن التحالفات تُبنى على المبادئ أو القيم، أو الأخلاق أو القانون الدولي، بل تُقاس بالأرقام، وتُوزن بالعقود، وتُكتب على أوراق الصفقات.

المملكة العربية السعودية، بوصفها الشريك الأكبر في الخليج، لم تكن استثناءً من هذه القاعدة، بل تحوّلت إلى المسرح الأهم لعقلية “رجل الأعمال في البيت الأبيض”.

فمنذ زيارته الأولى للمملكة عام 2017، غيّر ترامب قواعد اللعبة في العلاقات الأمريكية السعودية، وأصبحت الزيارة السياسية حملة ترويجية لعقود التسليح والتقنية والطاقة، وأصبحت الرياض أكثر من حليف، بل صندوقًا استثماريًا مفتوحًا لسياسات وتوجهات ورغبات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

أما في زيارته الأخيرة، مايو 2025، فقد ارتفعت طموحات الصياد الأمريكي، وارتفعت معها وتيرة الصفقات مجددًا، لتسجل أرقامًا غير مسبوقة، عكست حجم التحوّل في فلسفة العلاقات الدولية في عهد ترامب، وفي زيارة واحدة نجح ترامب في خطف عشرات الصفقات والتي تقدر قيمتها بنحو 300 مليار دولار صفقات مباشرة و600 مليار تعهدات مستقبلية، ويمكن تفصيل هذه الصفقات في النقاط التالية:

  1. وقيع 145 اتفاقية بقيمة: 300 مليار دولار
  2. إنشاء صندوقي طاقة وتكنولوجيا طيران: 10 مليارات دولار
  3. صفقات دفاعية: 142 مليار دولار

 

صفقات استثمارية

كما نجح في عقد عدة صفقات استثمارات تقنية كبرى مع شركات أمريكية كبرى مثل (غوغل، أوراكل، AMD، أوبر) بلغت قيمتها الإجمالية نحو 80 مليار دولار ومنها على سبيل المثال:

* حصة أوراكل وحدها: 14 مليار دولار
* استثمار داتاڤولت السعودية في أمريكا: 20 مليار دولار
* منصة “بركان وورلد إنفستمنتس”: 15 مليار دولار
* صادرات جنرال إلكتريك إلى السعودية: 14.2 مليار دولار
* استثمارات في الذكاء الاصطناعي: 10 مليارات دولار
* مركز معادن حرجة: 9 مليارات دولار
* شامخ فور سوليوشنز – مصنع أميركي: 5.8 مليار دولار
* شراكة أمازون وهيوماين: 5 مليارات دولار
* صفقة طائرات بوينغ 737-8: 4.8 مليار دولار
* خدمات هندسية أميركية: 2 مليار دولار
* شحنات إنفيديا: 18 ألف شريحة ذكاء اصطناعي
* شراكة كوالكوم – هيوماين لمراكز بيانات (دون قيمة معلنة)
* مذكرة تفاهم حصانة – فرانكلين تمبلتون: 150 مليون دولار

*صفقات 2017 – 2020: البدايات الكبرى والنقلة النوعية*

ما بين عامي 2017 و2020، شهدت العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية طفرة غير مسبوقة في حجم ونوعية الصفقات الاقتصادية والعسكرية والتكنولوجية، مثّلت نقلة نوعية في مستوى التعاون الاستراتيجي بين البلدين.
وقد شكّلت هذه الفترة بداية ما يمكن وصفه بـ «البدايات الكبرى» لتحالفات شاملة، تخطت مجرّد عقود بيع السلاح، لتشمل مجالات الطاقة النووية والتقنيات المتقدمة والطائرات المسيّرة، وكان من أبرز هذه الصفقات:
* صفقة تسليح تاريخية بقيمة: 110 مليار دولار (مايو 2017)
* مشروع بناء 16 مفاعلًا نوويًا سلميًا بقيمة: 80 مليار دولار
* صفقة طائرات مسيّرة (ScanEagle) بقيمة: 500 مليون دولار (2020)

 

ترامب والإمارات: فواتير الأمن بثمن السيادة

لم تكن دولة الإمارات العربية المتحدة في عهد دونالد ترامب مجرد شريك اقتصادي أو سياسي تقليدي، بل تحوّلت إلى نموذج صارخ لما يمكن تسميته بـ «الدفع مقابل الحماية» أو كما وصفه البعض بـ «سياسة الصفقات مقابل السيادة».
وفي مايو 2025، سجّلت الإمارات أحد أكبر التحركات المالية في تاريخ علاقتها بواشنطن، حيث بلغت قيمة الاتفاقيات والصفقات الموقعة مع إدارة ترامب 200 مليار دولار كصفقات مباشرة، بالإضافة إلى 1.4 تريليون دولار كتعهدات مستقبلية، ما يعكس حجم الارتباط العميق بين المصالح الأمنية الأمريكية والموازنات الخليجية.
وقد شملت هذه الصفقات العديد من القطاعات داخل دولة الإمارات العربية المتحدة منها الطاقة، الدفاع، الذكاء الاصطناعي، البنية التحتية الرقمية، والطيران، فيما يمكن اعتباره إعادة صياغة كاملة للاقتصاد الإماراتي تحت الهيمنة التقنية والأمنية الأمريكية، حيث شملت هذه الصفقات:

* تفاقيات نفط وغاز مع شركة أدنوك: 60 مليار دولار
* صفقة طائرات مع شركة الاتحاد للطيران: 14.5 مليار دولار
* استثمار شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في مصهر بأوكلاهوما: 4 مليارات دولار
* تأسيس منصة سحابية سيادية بالشراكة مع أمازون ومجلس الأمن السيبراني الإماراتي
* مشروع “غاليوم” التقني بالتعاون مع RTX ومجلس التوازن الاقتصادي
* إنشاء مركز ذكاء اصطناعي بقدرة 5 غيغاوات في أبوظبي، يُعد الأكبر خارج أميركا
* شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي مع شركات وادي السيليكون
* إطلاق مركز كوالكوم الهندسي الجديد بالتعاون مع e& ومكتب أبوظبي للاستثمار
أما عن الصفقات التي عقدتها الولايات المتحدة الأمريكية في 2020 والتي وصفت بـ «جائزة التطبيع» بعد الاتفاق الإبراهيمي، فقد شملت العديد من القطاعات الحيوية ومن أبرزها:
* صفقة طائرات F-35 ومسيّرات هجومية (MQ-9 Reaper): 23 مليار دولار
* منظومة الدفاع الجوي THAAD: 1.4 مليار دولار

 

ترامب وقطر: من الحصار إلى المليارات

في عام 2017، أعلن دونالد ترامب دعمه المطلق لدولة قطر، ورفضه التام لمشروع المقاطعة والحصار المصري الخليجي ضد قطر، وأعطى غطاءً سياسياً لمحاولة عزلها إقليميًا.
لكن كما هو الحال في علاقاته الخليجية، لم تكن المواقف ثابتة، بل تُعاد صياغتها على مقياس “الأرباح”، ومع تعاظم المصالح الاقتصادية، تغيّر الخطاب من التهديد إلى الشراكة، وتحولت قطر إلى شريك مالي استراتيجي ضخم للولايات المتحدة.
وفي مايو 2025، سجّلت الدوحة قفزة هائلة في علاقاتها مع واشنطن، إذ بلغت قيمة الصفقات الموقعة نحو 243.5 مليار دولار كصفقات مباشرة، بالإضافة إلى 1.2 تريليون دولار كالتزامات واستثمارات مستقبلية، ما يعكس حجم التبادل الاقتصادي العميق الذي بات يربط الجانبين، بعد سنوات من الشكوك والتوتر.

ومن أبرز الصفقات الاقتصادية التي قنصها الصياد الأمريكي دونالد ترامب من قطر ما يلي:
* صفقة الخطوط الجوية القطرية والتي شملت 210 طائرات بوينغ و400 محرك من جنرال إلكتريك: 96 مليار دولار
* تنفيذ 30 مشروعًا عمرانيًا وتكنولوجيًا من قبل شركة بارسونز الأميركية: 97 مليار دولار
* بيان نوايا للتعاون الأمني يشمل استثمارات عسكرية وأمنية: أكثر من 38 مليار دولار
* صفقة طائرات مسيّرة MQ-9B مع شركة جنرال أتوميكس: 2 مليار دولار
* استثمار في تقنيات الحوسبة الكمية عبر شراكة كوانتينيوم والربان كابيتال: 1 مليار دولار
* صفقة شراء أنظمة دفاع مضادة للطائرات المسيّرة من رايثيون: 1 مليار دولار
* مشاريع للطاقة والبنية التحتية مع شركة ماكديرموت الأميركية: 8.5 مليار دولار
* استكمال اتفاقية شركة إكسون موبيل لبناء منشآت لتسييل الغاز الطبيعي: 20 مليار دولار

 

دول الخليج الأخرى: صفقات ترامب الصامتة

رغم أن الأضواء تركزت على السعودية والإمارات وقطر، إلا أن دول الخليج الأخرى كانت جزءًا من المشهد الاقتصادي والاستراتيجي لعهد ترامب، وإنْ كانت بدرجة أقل صخبًا.

حيث أبرمت العديد من دول الخليج صفقات نوعية تندرج ضمن استراتيجية الانتشار الأميركي طويل الأمد في المنطقة، خاصة في قطاعات الطاقة، والبنية التحتية، والتسليح، والموانئ.

ففي البحرين، شهد مؤتمر “السلام من أجل الازدهار” في المنامة إطلاق خطة استثمارية بقيمة 3 مليارات دولار، تم تمويلها خليجيًا وأميركيًا لدعم مشاريع تنموية ترتبط بصفقة القرن ومشاريع التطبيع الاقتصادي في الإقليم.

أما العراق، فرغم تعقيدات المشهد السياسي والأمني، فقد وقّع اتفاقًا استراتيجيًا مع شركة إكسون موبيل لتطوير حقل الناصرية العملاق بقيمة 53 مليار دولار، ما اعتُبر أكبر صفقة طاقة أميركية في البلاد منذ 2003.

وفي الكويت، وقعت الولايات المتحدة الأمريكية معها صفقة عسكرية لتزويد سلاح الجو الكويتي بطائرات ومعدات عسكرية أميركية بلغت قيمتها 4 مليارات دولار، في إطار التحديث المستمر للقوات المسلحة الكويتية ضمن التحالف الدفاعي مع واشنطن.

أما سلطنة عمان، فقد جذبت استثمارات أميركية بقيمة 1.8 مليار دولار لتطوير ميناء الدقم، الذي يُعد ركيزة استراتيجية للملاحة والتحركات العسكرية الأميركية في بحر العرب والمحيط الهندي.

 

*ترامب يدير العالم بعقلية المقاول*

أعاد ترامب تعريف التحالف الأميركي الخليجي؛ لم يعد قائمًا على القيم أو المصالح المشتركة، بل على حجم الشيك وقيمة العقود، فترك إرثًا ماليًا وسياسيًا ثقيلًا، يُسجّل ليس فقط في دفاتر الشركات، بل في ميزانيات دول كاملة.

ويبقى السؤال مفتوحًا: هل كانت هذه التحالفات ضرورة استراتيجية؟ أم كانت ابتزازًا ناعمًا بأدوات تجارية؟

وهل يملك الخليجيون رفاهية إعادة التفاوض بعد أن دُفعت الفاتورة؟.. ربما سيجيب المستقبل، لكن المؤكد أن ترامب سيغادر البيت الأبيض، ويترك الخليج أمام تركة باهظة… بثمن لم تُناقش تفاصيله.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

شهدت أسعار الذهب في مصر، اليوم الجمعة الموافق 8 أغسطس 2025 حالة من الاستقرار، بعد صعود ملحوظ طرأ خلال تعاملات أمس الخميس، مدفوعة بزيادة الإقبال على سوق المعدن الأصفر كملاذ آمن، في ظل تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والهند، بعد القرارات الجمركية الجديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

 

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيــــــــــــــــــل..

 

صراع تجاري بين واشنطن ونيودلهي

كان قد أعلن الرئيس الأمريكي أمس؛ فرض رسوم جمركية إضافية تقدر بنسبة 25% على بعض الواردات الهندية، بحجة استمرار نيودلهي في شراء النفط الروسي.

وأدت هذه الخطوة إلى رفع الرسوم على بعض الصادرات الهندية إلى 50%، لتصبح من أعلى الرسوم التي تفرضها واشنطن على أي شريك تجاري، وتضمنت القرارات رسوما تصل إلى 100% على واردات أشباه الموصلات.


أقرأ أيضا: أسعار الذهب اليوم الخميس في الأسواق..  عيار 21 بكام؟

ومن المقرر أن تدخل هذه القرارات حيز التنفيذ بعد 21 يوم من تاريخ إعلانها، مما تسبب في زيادة القلق في الاسواق العالمية، وجعلت المستثمرين يققرون اللجوء لسوق الذهب كونه أحد أهم السبل التي يمكن الإعتماد عليها لمواجهة الأزمات الاقتصادية.

 

الذهب عند أعلى مستوى في أسبوعين

وفقًا لتحليلات “جولد بيليون”، فقد تجاوز الذهب خلال جلسة أمس خسائره السابقة، ليواصل مكاسبه التي بدأها منذ بداية الأسبوع، مسجلًا أعلى مستوى له منذ أسبوعين، ويقترب من مستوى المقاومة النفسي عند 3400 دولار للأونصة.

 

اقرأ أيضا: قفزة جديدة في أسعار الذهب اليوم الأربعاء .. يا ترى عيار 21 بكام؟


ونكشف أسعار الذهب اليوم الجمعة خلال التعاملات الصباحية..

عيار 21 : 4600 جنيه للجرام.

عيار 18: 3942 جنيهًا للجرام.

سعر الجنيه الذهب: 36,800 جنيه.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت الموافق 5 يوليو 2025 أن عملية إرسال إخطارات الرسوم الجمركية أحادية الجانب للدول سوف تنتهي بالكامل بحلول التاسع من يوليو الحالي.

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر وأهم المستجدات عن مختلف القضايا الدولية..

ووفقا لما ورد عن الرئيس ترامب، فإن البدان التي سوف تستقبل هذه الخطابات سوف تبدأ في الدفع اعتبارا من الأول من شهر أغسطس المقبل.

 

اقرأ أيضا:    هل تراهن واشنطن.. إلغاء الرسوم الجمركية مقابل فتح السوق المصري أمام صادراتها؟

وأوضح الرئيس الأمريكي في تصريحات أدلى بها لوكالة “بلومبرج الأمريكية الاقتصادية أن عملية إخطار الدول بدأت بالفعل منذ أمس الجمعة، وأوضح أنه تم إرسال حوالي 10 أو 12 خطاب.

وأضاف أن معدلات الرسوم الجمركية ستتراوح بين نطاقي 60% أو 70%، و10% إلى 20%، وأكد أن هذه الخطوة ستُطبق بشكل أحادي، وأن العائدات ستتجه مباشرة إلى الولايات المتحدة، دون أن يشير إلى وجود مفاوضات أو اتفاقات مسبقة.

 

جدير بالذكر أن هذه الإجراءات تأتي تزامنا مع قرب موعد إنتهاء مهلة تعليق الرسوم الجمركية الذي حدده دونالد ترامب في التاسع من يوليو، وكان ذلك إجراء الهدف منه فتح باب التفاوض من خلاله مع الدول، لكن واشنطن لم تُبرم خلال فترة الـ 90 يوماً سوى اتفاقيتين فقط، مع فيتنام والمملكة المتحدة، بجانب التوصل إلى صفقة أولية وإطار تفاهم مع الصين.

اقرأ أيضا:  إجراءات ترامب بشأن الرسوم الجمركية تضع مصر على الخريطة السياحية

يشار إلى أن هذه القرارات الاقتصادية التي يتخذها الرئيس دونالد ترامب، تأتي في ظل إتمام دراسات دولية لمعرفة التداعيات الاقتصادية التي خلفتها حرب إيران وإسرائيل الأخيرة، خاصة بعد ضرب واشنطن للمنشآت النووية الإيرانية.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

إنذار عاجل وجهته قوات الاحتلال الإسرائيلي لإيران،  حيث طالبتهم بضرورة إخلاء جميع المنشآت النووية والإبتعاد عن منشآت تصنيع الأسلحة.

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر وأهم المستجدات عن الهجمات الإيرانية الإسرائيلية..

وبدأت إسرائيل منذ فجر يوم الجمعة الماضية في توجيه هجوم موسع على إيران بعشرات المقاتلات، وقصفت العديد من المنشآت النووية.

اقرأ أيضا:  بعد التوتر الإيراني الإسرائيلي.. مخاطر تهدد سوق النفط وتداعيات محتملة أمام دول الخليج

وأعتمدت إسرائيل في توجيه هجماتها على إيران على قواعد صواريخ على مناطق مختلف، كما أنها نجحت في اغتيال قادة عسكريين بارزين والعديد من العلماء النوويين.

وأفادت قوات الاحتلال أن الهجوم “استباقي” وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، حيث أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العملية “غير المسبوقة” تهدف إلى “ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى”.

 

اقرأ أيضا:  بعد هجمات “إيران وإسرائيل”.. ما هو مستقبل عبور ناقلات النفط عبر مضيق هرمز؟

في المقابل، ردت إيران على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، ما أدى إلى مقتل وإصابة ما يزيد على 250 شخصا، فضلًا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي أعلنت إنها نجحت في  رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل ومنظومات الدفاع تعمل على اعتراضها.

يذكر أن، أعلن التلفزيون الرسمى الإيرانى أن الجيش الإيرانى ستوجه هجمات عنيفة ومدمرة على إسرائيل اليوم الأحد.

وعقب أيضًا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على الهجمات المتبادلة بين إيران وإسرائيل بالتأكيد على أن الولايات المتحدة الأمريكية ليس لها أي علاقة بهذه التوترات ولم تحرض إسرائيل لتوجيه هجماتها ضد إيران.

 

وقال الرئيس الأمريكي: “إذا تعرضنا لهجوم بأي شكل من الأشكال من إيران فإن القوات الأمريكية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة”.

وأضاف: “نستطيع التوصل بسهولة إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل وإنهاء هذا الصراع”.

من جانبها أوضحت وسائل إعلام إسرائيلية إن الهجومين الإيرانيين أسفرا عن سقوط 8 قتلى وأكثر من 207 جريحا، كما أشارت  تقارير إعلامية إسرائيلية إلى فقدان 35 شخصًا في بلدة بات يام جنوبي تل أبيب جرّاء الضربات الإيرانية.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

أعلن الرئيس الامريكى دونالد ترامب، قبل قليل، عن حصوله على استثمارات ضخمة تفوق 10 تريليونات دولار في 3 شهور، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل.

وأضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه يؤمن بالسلام عبر القوة.. لذا خصصنا تريليون دولار لموازنتنا الدفاعية.

أقرأ أيضا:  جهاز حماية المنافسة يكشف عدد الإخطارات والمطالبات لمختلف القطاعات الاقتصادية المصري

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

لا تزال الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على العديد من الدول على مستوى العالم محور أساسي تدور حوله العديد من التساؤلات عن تداعياتها سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي، وتضمن التساؤلات عن التداعيات التي قد تتأثر بها مصر على كافة المستويات.

ويستعرض “كابيتال نيوز” كل ما يتعلق بتأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على مصر.

أقرأ أيضا: إجراءات ترامب بشأن الرسوم الجمركية تضع مصر على الخريطة السياحية

رفع صادرات الملابس في مصر

كشف رئيس المجلس التصديري للملابس الجاهزة في مصر وعضو لجنة تنمية الصادرات التابعة لمجلس الوزراء، فاضل مرزوق، أن مصر تعمل حاليا وتسعى لرفع صادراتها من الملابس الجاهزة للسوق الأمريكي إلى 1.5 مليار دولار بنهاية العام الحالي 2025، مقابل 1.19 مليار دولار في 2024، بنمو 26%..

وأوضح مرزوق أن مصر تريد أن ترفع من عوائد صادرات الملابس الجاهزة لـ 3.5 مليار دولار بنهاية 2025، مقابل 2.8 مليار دولار في 2024، بزيادة 25%.

السوق الأمريكي وملابس مصر الجاهزة

وبحسب وكالة “العربية” للأخبار فإن السوق الأمريكي يعد هو الوجهة الرئيسية للملابس الجاهزة المصرية، موضحة أنها تستحوذ على قرابة الـ 42% من إجمالي صادرات القطاع سنوياً، مشيرة إلى أن أوروبا تسيطر على 25%.

ويستلزم الإشارة إلى أن الملابس الجاهزة تعتبر من أهم صادرات مصر للسوق الأمريكي، فهي مثلت 53% من إجمالي صادرات البلاد لواشنطن خلال العام الماضي 2024، حيث بلغت 2.24 مليار دولار، بحسب بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء المصري.

تأثير إيجابي لرسوم ترامب

والتفتت وكالة “العربية” للأخبار لتأثير الذي من الممكن أن يحدث من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي على مصر، حيث استبعدت ووفقا لتقديرات لجنة تنمية الصادرات التابعة لمجلس الوزراء المصري، تأثر صادرات مصر من الملابس الجاهزة بالرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، على أكثر من 180 دولة بحد أدنى 10% وحتى 50%.

وقالت الوكالة إن الرسوم التي فرضها ترامب تصل نسبتها لـ 10%، وهي عبارة عن رسوم حمائية ولن تؤثر على صادرات الملابس الجاهزة المصرية بل على العكس ستمنح مصر ميزة تنافسية وستدفع الصادرات لمستويات قياسية خلال السنوات الثلاث المقبلة، وهو ما أكده أيضا مجلس الوزراء المصري.

موقف غامض لصادرات “الكويز”

وحتى الآن لم يتضح موقف اتحاد الغرف التجارية الأمريكية حيال صادرات الملابس الجاهزة التي تعد ضمن اتفاقية المناطق الصناعية المؤهلة “الكويز” من الرسوم المعلنة.

فمن المعروف أن إتفاقية “الكويز” التي تم توقيعها عام 2004 تسمح بدخول المنتجات المصرية إلى السوق الأمريكية دون جمارك، شريطة أن يشارك المكوّن الإسرائيلي في هذه المنتجات بنسبة تصل حالياً إلى 10.5%.

 

زيادة التصدير لأوروبا

من جانبه قال رئيس المجلس التصديري للملابس الجاهزة إن هناك نمواً ملحوظاً في صادرات مصر من الملابس لأمريكا ودول أوروبا منذ بداية 2025، وذلك بسبب الاستثمارات الأجنبية الكبيرة المتدفقة على السوق المصرية خلال الأشهر الماضية، بجانب توسعات المصانع المحلية، وزيادة عدد المستوردين.

وارتفعت صادرات الملابس الجاهزة المصرية بنسبة 22% خلال أول شهرين من 2025، لتسجل 551 مليون دولار، مقابل 451 مليون دولار فى الفترة نفسها من العام الماضي، بحسب مرزوق.

الولايات المتحدة وملابس مصر

جدير بالذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية قد تصدرت الدول المستقبلة للملابس الجاهزة المصرية خلال يناير وفبراير الماضيين بحجم واردات وصل لـ 193 مليون دولار، مقابل 183 ملايين دولار في نفس الفترة من العام الماضي 2024، فيما جاءت أوروبا في المركز الثاني بقيمة واردات 147 مليون دولار، مقابل 98 مليون دولار في الفترة المقارنة، بنمو 49%

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail
GT-NBXHDVTZ