الرئيسية Tags Posts tagged with "الرئيس السيسي"
Tag:

الرئيس السيسي

تخريج دفعة جديدة من طلبة كلية الشرطة 2025 مباشر.. وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، إلى مقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة؛ لحضور الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من طلبة كلية الشرطة وقسم الضباط المتخصصين.

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل.

وبدأ حفل تخريج دفعة جديدة من طلبة كلية الشرطة 2025 مباشر بعد أن وصل الرئيس السيسي لمقر الأكاديمية، واستقبله وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، واللواء نضال يوسف مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة، وأعضاء المجلس الأعلى للشرطة وقيادات الأكاديمية.

حفل تخريج دفعة جديدة من طلبة أكاديمية الشرطة 2025
وقدم طلبة وطالبات الأكاديمية عروضًا متنوعة خلال الاحتفال تخريج دفعة جديدة من طلبة كلية الشرطة 2025 مباشر، من بينها العروض القتالية التي تظهر مهاراتهم الفائقة في التعامل مع مختلف الأهداف، سواء في الرماية أو الاشتباك أو المطاردات، ونماذج عملية على كيفية مواجهة الجريمة بشتى صورها، بالإضافة إلى عدد من الفقرات الأخرى التي تظهر مدى استيعابهم لتنفيذ البرامج العملية التي يخضعون لها، والتعامل مع مختلف الظروف التي يمكن أن يتعرضوا لها أثناء آداء المهام التي يتم تكليفهم بها.

وتعتبر أكاديمية الشرطة، من أقدم وأكبر أكاديميات الشرطة على مستوى العالم، والأولى على المستوى الإقليمي، وتعد صرحا علميا أمنيًا شامخًا؛ حيث حملت على مر التاريخ مشعل العلم في خدمة الأمن، مما جعلها ملحمة للوطنية ومصنعا للرجال، يواصل يوما بعد يوم، رسالته السامية في إعداد وتأهيل رجال الشرطة على أعلى مستوى، سواء تعليميًا، أو تدريبيًا أو بحثيًا.

وتسعى العديد من الجامعات وأكاديميات الشرطة في العالم، إلى توقيع بروتوكولات تعاون مع أكاديمية الشرطة المصرية، للاستفادة من دورها الرائد في إعداد وتأهيل وتدريب العديد من الكوادر الأمنية، ليس فقط على المستوى العربي، وانما على المستوى الإفريقي والآسيوي والأوروبي أيضا، فضلا عن كونها أول مؤسسة تعليمية في المنطقة، تمنح درجتي الماجستير والدكتوراه في علوم الشرطة.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

في لفتة تعبيرية عن التقدير والامتنان.. أهدى اللواء نضال يوسف، مساعد وزير الداخلية ورئيس أكاديمية الشرطة، الرئيس عبد الفتاح السيسي مجسمًا تذكاريًا خلال حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية، اليوم الأربعاء.

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل.

جاءت الهدية في شكل مجسم فني يجمع بين التصاميم المعمارية الأصيلة، مستوحاة من مبنى أكاديمية الشرطة، ليكون تعبيرًا عن الجهود الكبيرة التي تبذلها القيادة السياسية لدعم منظومة الأمن في مصر.

تكريم القيادة السياسية
المجسم يعد رمزًا للترابط بين الأمن والاستقرار، ويعكس الجهود المبذولة من قبل الحكومة المصرية في تطوير وتحديث قطاع الشرطة، بما يتماشى مع التحديات المعاصرة التي تواجه البلاد.

خلال الحفل، أكّد اللواء نضال يوسف على أهمية دور الأكاديمية في تأهيل رجال الشرطة القادرين على مواجهة التحديات الأمنية في المستقبل.

إقرأأيضًا: 

 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

أكد اللواء نضال يوسف، مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة، أن لحظة تخرج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية تعد تتويجًا لرحلة أعوام من العمل الجاد والمتواصل، مشيرًا إلى أن ما يزيد من فرحة هذا اليوم مرور خمسين عامًا على صدور قانون أكاديمية الشرطة.

وقال مساعد وزير الداخلية، خلال احتفالية تخرج عدد من طلاب أكاديمية الشرطة بحضور الرئيس السيسي، أن الأكاديمية قدمت عبر تاريخها صفوة من الرجال الأوفياء الذين أثبتوا أن أمن مصر هو غايتهم النبيلة التي لا حياد عنها، موضحًا أن إنجازات الأكاديمية مكنتها من مواكبة ركب التقدم العلمي والتقني، بما عزز قدرتها على أداء رسالتها في إعداد وتأهيل رجل الأمن العصري القادر على مواجهة التحديات.

إقرأأيضًا:

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

قدم خريجو وطلاب كلية الشرطة عروض الكفاءة القتالية والقدرة على التسلق والحركة بدقة، حيث تشهد أكاديمية الشرطة، حفل تخرج دفعة جديدة من الطلاب، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وعدد من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وأهالي الخريجين.

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

وسعت الأكاديمية إلى تطوير بنيتها التحتية والتعليمية والتدريبية بشكل غير مسبوق، من أجل تخريج ضباط يمتلكون الكفاءة والمعرفة والقدرة على التعامل مع الواقع الأمنى المتغير.

ومع تسارع وتيرة التطور التكنولوجى، لم تقف الأكاديمية مكتوفة الأيدى، بل بادرت إلى تحديث منظومتها التعليمية، حيث تم استحداث ميادين تدريبية جديدة تعتمد على تقنيات حديثة، تحاكى الواقع الميدانى وتكسب الطلاب المهارات العملية اللازمة، مع تعزيز الجوانب البدنية والانضباطية بما يليق بضابط شرطة قادر على مواجهة التحديات.

كما أولت الأكاديمية اهتمامًا بالغًا بمحتوى المناهج التعليمية، عبر دمج مفاهيم حديثة فى البرامج الدراسية مثل الذكاء الاصطناعى، والأمن السيبرانى، وإنترنت الأشياء، وغيرها من أدوات التكنولوجيا المعاصرة التى أصبحت جزءًا لا يتجزأ من بيئة العمل الأمنى اليوم.

ويأتى هذا التوجه فى إطار استراتيجية أوسع تهدف إلى إعداد ضابط يمتلك المعرفة التكنولوجية، وليس فقط التدريب البدنى أو القانونى التقليدى.

ولأن رجل الشرطة اليوم لا يُقاس فقط بقدرته على فرض القانون، بل بمدى احترامه لحقوق الإنسان وقدرته على حماية الأمن الإنسانى، فقد ركزت الأكاديمية على إدماج مناهج متقدمة فى هذا المجال، وأعدت كوادر أكاديمية متخصصة لتدريس هذه المفاهيم، انطلاقًا من أن احترام الحقوق والحريات ليس فقط التزامًا قانونيًا، بل هو حجر الأساس فى بناء الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة.

وفى هذا الإطار، صاغت كلية الشرطة داخل الأكاديمية خطط عمل متكاملة، تستهدف إعداد خريج يتسم بالكفاءة الشاملة، وقادر على كسب ثقة المجتمع. وتتمحور هذه الخطط حول تطوير العملية التعليمية من خلال عدة عناصر رئيسية، تشمل تحسين أداء أعضاء هيئة التدريس، وتحديث المقررات الدراسية، وابتكار طرق تدريس تفاعلية، بالإضافة إلى توفير الموارد التعليمية الحديثة التى تواكب المعايير العالمية.

كما تبنت الكلية نظامًا أكثر دقة وشفافية فى اختبارات القبول، بهدف اختيار أفضل العناصر من بين المتقدمين، وفق معايير موضوعية تراعى الجوانب العلمية والبدنية والنفسية، ويتم متابعة هذا النظام بشكل مستمر لتقييم كفاءته وتطويره، بما يضمن اختيار طلاب مؤهلين وقادرين على التفاعل مع متطلبات الدراسة والتدريب.

وتحرص الكلية على تهيئة بيئة دراسية محفزة تحترم الفروق الفردية بين الطلاب، وتوفر لهم كافة الإمكانيات التى تساعدهم على صقل قدراتهم الذهنية والبدنية. كما تشجع الطلاب على الإبداع فى مختلف المجالات، سواء الأكاديمية أو الثقافية أو الفنية، فى إطار من الانضباط والمسؤولية.

وفى جانب آخر، تشجع الأكاديمية الضباط على استكمال دراستهم العليا، وتوفر لهم مناخًا علميًا ملائمًا لإجراء أبحاث متخصصة تخدم العمل الأمنى وتواكب تطوراته، وقد ابتعثت الأكاديمية العديد من كوادرها للدراسة فى مؤسسات دولية مرموقة، بما يعزز من مستوى المعرفة الأكاديمية والتطبيقية داخل الجهاز الأمنى المصرى.

وتسعى الكلية أيضًا إلى ترسيخ ثقافة التطوير المستمر داخل هيئتها التعليمية، حيث يتم تحفيز أعضاء هيئة التدريس على مراجعة المناهج وتحديثها بشكل دورى، والاستفادة من خبرات القيادات الأمنية العاملة فى الميدان، بما يحقق الدمج بين النظرية والتطبيق، ويعزز من قدرة الطالب على استيعاب التحديات الحقيقية التى سيواجهها عند التحاقه بالعمل الشرطى.

ومن خلال هذه المنظومة المتكاملة، تسعى الأكاديمية إلى تحقيق الجودة فى كل ما تقدمه، والوصول إلى الريادة إقليميًا ودوليًا كجهة تعليمية وتدريبية متخصصة فى العلوم الأمنية.

وتضع على رأس أولوياتها تخريج ضابط شرطة يتمتع بالكفاءة، والانضباط، والقدرة على القيادة، والالتزام بالقانون، والإيمان بقيم العدالة والاحترام، ليكون بحق رجل أمن للجمهورية الجديدة.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ قليل، إلى مقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، لحضور مراسم حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية لعام 2025، في احتفال وطني مميز يعكس اهتمام الدولة بتطوير منظومة الأمن وتخريج ضباط مؤهلين علميًا وعمليًا لخدمة الوطن.

حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية

وتعد أكاديمية الشرطة إحدى أبرز المؤسسات التعليمية في مصر، حيث شهدت خلال السنوات الأخيرة تطورًا شاملًا في بنيتها التحتية والتعليمية والتدريبية، لتواكب متغيرات العصر وتحقق أعلى معايير الكفاءة في إعداد الضباط الجدد.

وأكدت الأكاديمية أنها سعت إلى تنفيذ خطة تطوير متكاملة تستهدف تأهيل ضباط يمتلكون المعرفة والخبرة والقدرة على التعامل مع الواقع الأمني المتغير، في ظل التحديات المتزايدة التي يشهدها العالم في المجالات الأمنية والتكنولوجية.

وفي إطار مواكبة التطور التكنولوجي السريع، حرصت الأكاديمية على تحديث منظومتها التعليمية والتدريبية، من خلال استحداث ميادين تدريبية جديدة تعتمد على تقنيات محاكاة حديثة للواقع الميداني، بما يتيح للطلاب اكتساب المهارات العملية اللازمة لأداء واجباتهم الأمنية بكفاءة عالية.

كما تم تعزيز البرامج البدنية والانضباطية داخل الأكاديمية بما يتناسب مع طبيعة عمل رجل الشرطة، ليكون الخريجون على استعداد تام لمواجهة مختلف المواقف والتحديات الأمنية باحترافية ومسؤولية.

ولم يقتصر التطوير على الجانب الميداني فقط، بل شمل أيضًا تحديث المناهج الدراسية بإضافة مفاهيم الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، وإنترنت الأشياء، وهي مفاهيم باتت جزءًا أساسيًا من بيئة العمل الأمني في العالم الحديث.

ويأتي هذا التوجه ضمن استراتيجية شاملة لوزارة الداخلية تهدف إلى إعداد ضابط شرطة عصري يجمع بين الانضباط الأمني والمعرفة التكنولوجية، بما يواكب التحولات الرقمية ويعزز قدرة الدولة على مواجهة الجريمة بكافة أشكالها.

اقرأ أيضا: استعدادًا لصلاة الجنازة.. وصول جثمان أحمـد عمر هاشم الجامع الأزهر

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي توجيهاته صباح اليوم الأربعاء بإطلاق اسم العالم الجليل الراحل الدكتور أحمد عمر هاشم على عدد من المعالم الحيوية في مصر، تقديرًا لدوره الكبير في خدمة الدعوة الإسلامية ونشر الفكر الوسطي المستنير.

إطلاق اسم الدكتور أحمد عمر هاشم

الدكتور أحمد عمر هاشم

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

ووفقًا لما أعلنه المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، فقد وجّه الرئيس السيسي بأن يحمل اسم الدكتور أحمد عمر هاشم أحد المساجد بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، إلى جانب الطريق الرابط بين القاهرة الجديدة والطريق الأوسطي، وكذلك محطة القطار السريع الواقعة في نهاية هذا الطريق، وذلك تخليدًا لذكراه العطرة ومسيرته الحافلة بالعلم والعطاء.

وأوضح البيان أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرص القيادة السياسية على تكريم رموز الفكر والعلم والدعوة الذين أسهموا في خدمة المجتمع ونشر القيم الإسلامية السمحة، مشيرًا إلى أن الدكتور أحمد عمر هاشم كان نموذجًا للعالم الأزهري المعتدل الذي جمع بين العلم والعمل والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة.

ويُعد الدكتور أحمد عمر هاشـم أحد أبرز علماء الأزهر الشريف في العصر الحديث، حيث تخرّج في كلية أصول الدين وتولى عدة مناصب قيادية ودعوية داخل المؤسسة الأزهرية، كما شغل مواقع علمية مؤثرة وشارك في العديد من المؤتمرات والمنتديات الإسلامية داخل مصر وخارجها.

وعُرف الراحل بمواقفه الوسطية الداعية إلى نبذ العنف والتطرف، والدفاع عن صحيح الدين الإسلامي في مواجهة الفكر المتشدد، إلى جانب إسهاماته الكبيرة في تجديد الخطاب الديني ونشر مبادئ الرحمة والتسامح بين الناس.

وقد ترك الدكتور أحمد عـمر هاشم أثرًا علميًا وثقافيًا بارزًا من خلال مؤلفاته وبحوثه المتعددة في علوم الحديث والتفسير والعقيدة، فضلاً عن دوره في تخريج أجيال من الدعاة والعلماء الذين واصلوا حمل رسالته في نشر الاعتدال والفكر المستنير.

ويأتي قرار الرئيس السيسي بإطلاق اسمه على هذه المنشآت الحيوية تقديرًا لمكانته العلمية والإنسانية، وتأكيدًا على تقدير الدولة المصرية لعلمائها الذين تركوا بصمة خالدة في وجدان الأمة، ليظل اسم الدكتور أحمد عمر هاشم شاهدًا على مسيرة من النور والعطاء.

اقرأ أيضا: استعدادًا لصلاة الجنازة.. وصول جثمان أحمـد عمر هاشم الجامع الأزهر

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

تستعد أكاديمية الشرطة لاستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الأيام المقبلة، حيث سيشهد حفل تخرج دفعة جديدة من طلبة الأكاديمية لعام 2025، وذلك بمقر الأكاديمية في القاهرة الجديدة، وسط ترتيبات مكثفة وحضور رفيع المستوى من قيادات الدولة.

طلبة أكاديمية الشرطة 2025

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

ومن المقرر أن يحضر الحفل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وعدد من قيادات الوزارة وأعضاء هيئة الشرطة، إلى جانب نخبة من قادة وضباط القوات المسلحة وممثلين عن مختلف الوزارات والمؤسسات الوطنية، بالإضافة إلى أهالي الطلبة الخريجين الذين يستعدون لمشاركة أبنائهم هذا الحدث الوطني المهم.

ويأتي حفل التخرج هذا العام تأكيدًا على استمرار الدولة المصرية في إعداد كوادر أمنية شابة مؤهلة علميًا وبدنيًا وفكريًا، قادرة على حماية أمن الوطن واستقراره، ومواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة في مجالات مكافحة الجريمة وحماية المجتمع.

من المنتظر أن يتضمن الحفل مجموعة من العروض العسكرية والرياضية المبهرة التي سيؤديها طلبة الأكاديمية، تعبيرًا عن مستوى التدريب الراقي والانضباط الذي تتميز به الأكاديمية، حيث سيستعرض الطلاب مهاراتهم في القتال المتلاحم، والدفاع عن النفس، والتعامل مع المواقف الأمنية المعقدة، إلى جانب عروض اللياقة البدنية العالية.

كما سيتم تكريم الطلبة المتفوقين وأوائل الدفعات خلال مراسم الاحتفال، تقديرًا لتفوقهم الأكاديمي والتدريبي، فيما يُتوقع أن يوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي كلمة لأسر الخريجين، يعبر فيها عن تقديره لدورهم في دعم أبنائهم، مؤكدًا أن أكاديمية الشرطة ستظل مصنع الرجال وحصن الأمن الوطني المصري.

وأكدت وزارة الداخلية أن الأكاديمية تواصل تطوير برامجها التعليمية والتدريبية بما يواكب تحديات العصر، في مجالات الأمن الجنائي، والتحول الرقمي، ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، لضمان تخريج ضباط يتمتعون بالكفاءة والمسؤولية العالية.

 

 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالًا هاتفيًا بايمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول متابعة المستجدات الخاصة بعلاقات الشراكة الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، وسبل تفعيل الاتفاقات التي تم التوصل إليها بين الجانبين خلال الزيارة الأخيرة التي أجراها الرئيس “ماكرون” إلى مصر في أبريل ٢٠٢٥، حيث تم التوافق على مواصلة الارتقاء بالعلاقات الثنائية في مختلف المجالات بما يحقق مصالح الشعبين الصديقين.

كما قدم الرئيس “ماكرون” التهنئة للرئيس بمناسبة فوز الدكتور خالد العناني في انتخابات المجلس التنفيذي لليونسكو وانتخابه مديرًا عامًا للمنظمة.

وثمن الرئيس السيسي خلال الاتصال الموقف الفرنسي الداعم للقضية الفلسطينية، والذي توج بإعلان فرنسا اعترافها بالدولة الفلسطينية يوم ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٥ خلال المؤتمر الخاص بحل الدولتين في نيويورك، والذي عُقد تحت الرئاسة المشتركة للجمهورية الفرنسية والمملكة العربية السعودية.

الاعتراف بفلسطين

وفي هذا السياق، أشاد الرئيس بما مثله الإعلان الفرنسي من حافز لقيام دول أخرى بالاعتراف بدولة فلسطين، التزاماً بتنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفق المرجعيات الدولية المتفق عليها وقرارات الأمم المتحدة، وذلك على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.

وتباحث الرئيسين  كذلك حول سبل الإنهاء الفوري للحرب في قطاع غزة، والجهود المبذولة والمفاوضات التي تستضيفها مصر للأطراف المعنية للسعي لتنفيذ الخطة التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” لإنهاء الحرب.

أكد الرئيسان في هذا الخصوص تثمينهما للخطة، وشددا على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، والتوسع في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية لقطاع غزة دون أي عراقيل، وكذلك تبادل الرهائن والأسرى، والبدء الفوري في عملية إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الشعب الفلسطيني خارج أرضه، واتفق الرئيسان على مواصلة التشاور الوثيق بين البلدين على ضوء المساعي الحثيثة الجارية لإنهاء الحرب ووقف الكارثة الإنسانية التي يشهدها الفلسطينيون في القطاع.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

اجتمع  الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والسيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل..

وصرح المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن  الرئيس حرص على مُتابعة سير وانتظام العملية التعليمية، تزامناً مع انطلاق العام الدراسي الجديد الذي يشهد نسبة حضور غير مسبوقة للطلبة تبلغ حوالي ٨٧.٥٪؜ من اجمالي عدد الطلبة، فضلاً عن القضاء على الكثافات الطلابية، وسد العجز في أعداد المعلمين. وفي ذات السياق، أطلع السيد الرئيس على الجهود الخاصة بتطوير المناهج، حيث ذكر السيد الوزير أنه تم تطوير ٩٤ منهجاً لجميع المراحل التعليمية، مُشيراً إلى أن الوزارة استعانت بلجنة من المعلمين وكبار الأكاديميين وأساتذة الجامعات لمُراجعة المناهج المُطورة، بالإضافة إلى تدشين برنامج تأهيل وتدريب للمعلمين على المناهج المُطورة، بالتعاون مع منظمة اليونيسف، مع إضافة مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي في إطار عملية التطوير.

وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي في هذا الصدد، إلى أن السيد الرئيس وجه بضرورة الاستمرار في جهود تنفيذ وتطبيق العديد من الإجراءات والخطوات التي من شأنها تطوير ودعم مختلف مكونات العملية التعليمية، مُشدداً سيادته على حتمية إتاحة منظومة تعليمية مُتميزة، مع الاهتمام بتطوير مختلف المناهج التعليمية، لمُواكبة متطلبات العصر الرقمي، والتواكب مع تسارع التغيرات الكبيرة على مستوى العالم في شتى العلوم، وربط مناهج التعليم باحتياجات سوق العمل بالفعل.

وأضاف المُتحدث الرسمي أن الاجتماع تطرق أيضاً إلى أولويات الخطة الاستثمارية للعام المالي 2025 – 2026 لقطاع التعليم، خاصة ما يتعلق بالتوسع في إتاحة مدارس التعليم المُتميز والتنافسي، بما يضمن تنافسية مُخرجات العملية التعليمية، وذلك بالتوازي مع تطوير منظومة التعليم الفني والتطبيقي، من خلال تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص في إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي تساعد في توفير العمالة التي تتواكب مهاراتها مع سوق العمل.

إقرأ أيضًا:

كما أطلع السيد الرئيس على تطورات الموقف التنفيذي للبرنامج القومي لتنمية مهارات القراءة والكتابة لطلاب المرحلة الابتدائية، حيث أشار السيد وزير التربية والتعليم إلى أن هذا البرنامج يُمثل نتاجاً لشراكة استراتيجية بين الوزارة والمنظمات الدولية، ويعكس الالتزام المُشترك بتحسين جودة التعليم، ويمثل الهدف العام للبرنامج في تنمية مهارات القراءة والكتابة للتلاميذ المتعثرين من خلال تنمية مهارات المعلمين لإكساب التلاميذ المهارات الأساسية في القراءة والكتابة، منوهاً إلى أنه جار تنفيذ البرنامج في ١٠ محافظات بواقع ٢٠٠٠ مدرسة، وبإجمالي مليون طالب وطالبة كمرحلة أولى.
وأوضح المُتحدث الرسمي أن السيد الرئيس تابع كذلك ما يتعلق بتطبيق نظام شهادة البكالوريا المصرية، والمُطبقة لأول مرة هذا العام، حيث أشار السيد وزير التربية والتعليم إلى أن أسس التعليم في النظامين، الثانوية العامة والبكالوريا، ثابتة، إلا أن نظام البكالوريا يوفر منظومة تعليمية أفضل ومواد دراسية أقل، ويتيح فرص متعددة للاختبار، منوهاً إلى أن نسبة الالتحاق بمنظومة البكالوريا الجديدة منذ انطلاق تطبيقها بلغت ما يقارب ٨٨ بالمئة من اجمالي عدد الطلاب.

وذكر المتحدث الرسمي أن الاجتماع تناول كذلك الموقف التنفيذي لمبادرة المدارس المصرية الألمانية، حيث تم افتتاح أول مدرسة بمدينة 6 أكتوبر، وأنه جاري التوسع تدريجيًا لافتتاح نحو ١٠٠ مدرسة المانية جديدة في مختلف المحافظات. وقد اشار السيد الوزير في هذا الصدد الى أن المبادرة تقدم منظومة تعليمية متكاملة تبدأ من رياض الأطفال، وتمتد حتى المرحلة الثانوية مع خطة للتوسع التدريجي في المدارس سنويًا لضمان الجودة والاستمرارية.

وقد وجه السيد الرئيس بضرورة التركيز على مجالات التعليم المُرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والرقمنة، باعتبارها مجالات رئيسية في عملية التنمية. كما وجه سيادته بالعمل على تكثيف الاستثمارات العامة المُوجهة لقطاع التعليم، وضرورة مُواصلة تطوير العملية التعليمية لتكون محفزًا على الإبداع والابتكار وريادة الأعمال مع إدخال التكنولوجيا كعنصر تعليمي أساسي. وشدد السيد الرئيس على ضرورة مواصلة الاهتمام بشؤون المعلمين، موجها سيادته بصرف حافز التدريس بمبلغ الف جنية اعتباراً من أول نوفمبر ٢٠٢٥، وكذا السعي لتحسين الوضع الاقتصادي للمعلمين وادراج ذلك الأمر على رأس أولويات الدولة في المرحلة القادمة.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

نعى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، والذي وافته المنية اليوم.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، في منشور عبر حسابه الرسمي في فيس بوك: تلقيت ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة العالِم الجليل والداعية الكبير، الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، الذي وافته المنية بعد رحلة زاخرة بالعطاء، في خدمة الدين والعلم، وسيظل علمه الغزير باقياً وراسخاً على مر الزمان.رحم الله العالم الجليل وأسكنه فسيح الجنان.

وتابع: أتقدم لأسرته وذويه وكافة تلاميذه من أبناء الوطن وخارجه، بخالص التعازي والمواساة.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail
GT-NBXHDVTZ