الرئيسية Tags Posts tagged with "زاهي حواس"
Tag:

زاهي حواس

أكد عالم الآثار المصرى الدكتور زاهى حواس، أن افتتاح المتحف المصرى الكبير يُعد يومًا عالميًا لمصر وللعالم أجمع، مشيرًا إلى أن مصر الحديثة تقدم للعالم من خلال هذا الحدث التاريخي عظمة مصر القديمة فى أبهى صورها.

اقرأ أيضًا.. هيئة الاستعلامات: حشد إعلامي عالمي غير مسبوق في افتتاح المتحف المصري الكبير

وقال حواس – في تصريحات خاصة لراديو النيل -” إن هذا الافتتاح يمثل عيدًا للمتاحف العالمية”، موضحًا أنه لم يحدث في تاريخ المتاحف أن حظي متحف واحد بمثل هذه الشهرة الواسعة لأكثر من سبب، حيث تعود شهرة المتحف المصري الكبير إلى أمرين أساسيين:الأول، أنه سيضم عرضًا فريدًا لآثار أشهر ملوك الفراعنة، والثاني، أنه أكبر متحف فى العالم مخصص لحضارة واحدة.

وأضاف: أن مصر ستجني العديد من المكاسب من هذا الحدث العالمي، سواء على الصعيد السياسي بحضور أكثر من 60 شخصية دولية بارزة، أو على الصعيد الإعلامي من خلال التغطية الواسعة التي ستقوم بها مئات القنوات حول العالم، فضلًا عن المكاسب السياحية والاقتصادية التي ستنعكس على الدولة المصرية بفضل تزايد الإقبال العالمي على زيارة منطقة الأهرامات والمتحف الكبير.

وأوضح حواس أن يوم افتتاح المتحف سيشهد حدثًا غير مسبوق، إذ سيبث إلى العالم أجمع عبر نحو 500 محطة دولية، مؤكدًا أن هذا اليوم سيبقى علامة فارقة في تاريخ الثقافة والآثار، ليس لمصر وحدها، بل للتاريخ الإنساني بأسره.

واختتم عالم الآثار المصري تصريحاته قائلًا: “نحن فخورون وسعداء أن يشهد العالم يوم السبت أهم افتتاح لأعظم متحف في التاريخ، فمصر اليوم تُهدي الإنسانية فصلًا جديدًا من الإبداع والحضارة”.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

وتستمر الإكتشافات العلمية لكشف أسرار الحضارة الفرعونية المصرية القديمة، التي تحظى باهتمام دولي واسع نطاق.

 

ويستعرض “كابيتال نيوز” أهم المستجدات عن الاكتشافات الأثرية القديمة.

مدينة تثبت

قبل افتتاح المتحف المصري الكبير؛ الذي ينتظره الملايين على مستوى دول العالم، أعلن مجموعة من العلماء؛ اكتشاف “مدينة خفية” تحت الأرض في مصر، وتعرف باسم “تثبت”، مؤكدين على وجود مجمع جوفي ضخم يربط أهرامات الجيزة على عمق 2000 قدم تحت سطح الأرض.

اقرأ أيضا:  يعود زمنه لأهم حقبة تاريخية فرعونية.. اكتشاف أثري مصري جديد

صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أفادت بأن العلماء تأكدوا من صحة الاكتشاف، وحينها قد تُعيد هذه الأعمدة والحجرات المكتشفة حديثاً كتابة التاريخ.

خفرع

في وقت سابق، أعلن مجموعة من الباحثين البريطانيين؛ في مارس الماضي؛ اكتشاف هياكل ضخمة تحت الأرض، تحديدا أسفل “هرم خفرع”.

من جانبه، وجه عالم الآثار زاهي حواس انتقادات كثيرة للفريق البريطاني، مؤكداً استحالة أن يتمكن الرادار من اختراق الأرض ورؤية آلاف الأقدام تحت السطح.

منقرع

من جانبه أوضح فيليبو بيوندي، خبير الرادار من جامعة ستراثكلايد في إسكتلندا والمؤلف المشارك في البحث، أن بيانات الفريق تُظهر احتمالاً بنسبة 90% أن يشترك (منقرع) بنفس الأعمدة مع خفرع، منوها بأن الفريق تمكن من التوصل لهذا الإحتمال من خلال إتمام سلسلة تحليلات لبيانات التصوير المقطعي؛ تؤكد أن الهياكل التي تم اكتشافها أسفل “هرم خفرع” يوجد مثيلها أسفل “هرم منقرع”، حسب الصحيفة البريطانية.

هياكل حلزونية الشكل

وأشار خبير الرادار من جامعة ستراثكلايد إلى أن صور الأعمدة أسفل منقرع؛ تبدو مطابقة لتلك الموجودة أسفل خفرع، مضيفاً: “القياسات تكشف عن هياكل تشبه الأعمدة ذات خصائص متطابقة”.

وأردف بالقول: “نظراً لأن منقرع أصغر من خفرع، نعتقد أن عدد الأعمدة متساوٍ على الأرجح، لكنه أقل من تلك الموجودة تحت خفرع”.

وقُدِّر طول الأعمدة التي حُفرت تحت خفرع بحسب نظريته بأكثر من 2000 قدم، وأنها تضم ما يشبه ما وصفه بـ “الهياكل الحلزونية” التي تلتف حول كل من الأعمدة الثمانية.

الهواء والماء والنار والأرض

وعندما سُئل فيليبو بيوندي عن الغرض من هذه الهياكل الخفية، قال إن الفريق لا يزال يقوم بعمله في جمع المعلومات بدقة، لكن في نفس الوقت على الأرجح ووفقا لرؤيته فإن هذا الهيكل يعتمد على العناصر الطبيعية مثل: ” الهواء والماء والنار والأرض”.

اصطدام مذنب

وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن الجدول الزمني للباحثين الإيطاليين؛ يستند إلى نظرية تعرف بإسم “الاصطدام المذنب”، ومفادها بأن مجتمع متقدم جدا من عصور ما قبل التاريخ؛ قد اختفى بسبب كارثة عالمية، تحديدا قبل 12.800 عام.

 

اقرأ أيضا:  الكشف عن 3 مقابر أثرية بالأقصر تعود لعصر الدولة الحديثة.. صور

 

وقال جيمس كينيت، الجيولوجي بجامعة كاليفورنيا، سانتا باربرا، وأحد أبرز مؤيدي فرضية “اصطدام المذنب”، ٌن ثقافة متقدمة للغاية من العصر الحجري في أمريكا الشمالية؛ اختفت بشكل غامض في نفس الوقت الذي يُعتقد أن المذنب ضرب فيه الأرض.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

قال الدكتور زاهي حواس عالم المصريات ووزير الدولة لشؤون الآثار الأسبق إن ما أثير خلال الأونة الأخيرة عن وجود أعمدة أسفل الأهرامات ليس له أي أساس من الصحة.

ويستعرض “كابيتال نيوز” أهم المستجدات عن مختلف القطاعات في مصر.

ونفى حواس جميع الإدعاءات التي قالها من قبل بعض الباحثين الإيطاليين، واصفا تصريحات المذيع الأمريكي جو روجان بأنها تنم عن النرجسية، وأنها لا تستند إلى أي أدلة علمية.

اقرأ أيضا: زاهي حواس في مرمى النيران بعد حواره مع المذيع الأمريكي جو روجان

وأشار زاهي حواس إلى أن الأهرامات بنيت على مراحل وأنه لا يوجد أي دليل أثري أو علمي يدعم فرضيات تتحدث عن أن كائنات غير بشرية ساهمت في بنائها.

 

وأكد أن الأهرامات بنيت بأياد مصرية، منوها أن الكتاب الذي ألفه والذي كان بعنوان ” الجيزة والأهرامات” قدم فيه الأدلة والمواثيق الشاملة التي تثبت ذلك، مؤكدا أن هذا الكتاب متاح للجميع وأي شخص يمكنه الإطلاع عليه وقراءته.

وفي رده حول ظهوره بالسيجار في مقابلة جو روجان، كشف حواس أن الأخير طلب منه تدخين السيجار خلال المقابلة.

وشدد وزير الأثار الأسبق على ضرورة الدفاع عن الحضارة المصرية، وأن يكون هناك مواجهة لما وصفه بـ”الكلام الغوغائي” داعيا كل من يعارض رأيه لقراءة الأدلة بدلا من نشر الخرافات التي تعود أصلها إلى مؤلفات ظهرت في القرن التاسع الميلادي وتناقلها الغرب حتى اليوم.

أبو الهول

وحول حديثه عن تمثال أبو الهول؛ نوه حواس بأن رأس التمثال أصغر من جسمه، والتمثال بالكامل في حالة جيدة، نافيا وجود تمثال ثان مشابه له.

 

وفيما يخص أدلة تثبت وجود الأنبياء إبراهيم وموسى ويوسف عليهم السلام في مصر، قال: “لا يوجد في عالم الآثار أي دليل أثري يبرهن على وجود الأنبياء إبراهيم أو موسى أو يوسف في مصر، لكن هناك استطعنا الكشف عن آثار تثبت وجود العبرانيين”.

اقرأ أيضا:  زاهي حواس يستعد للكشف عن مدينة أثرية كاملة مفقودة في الأقصر

واختتم زاهي حواس حديثه قائلا: الاكتشافات الأثرية في مصر لا تزال في بدايتها، وهناك 70% من آثار مصر لم يتم اكتشافها حتى الآن.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

“زاهي حواس”.. من أشهر وأهم الرموز في عالم السياحة والأثار، ليس فقط في مصر، وإنما على مستوى العالم، وعُرف عنه دفاعه عن الأثار المصرية، والرد على أي مغالطات تثار ضد الحضارة المصرية.

ويستعرض “كابيتال نيوز” أهم وأخر المستجدات عن الأثار المصرية.

وخلال الأيام الماضية، دخل وزير الأثار السابق “زاهي حواس” في مواجهة جديدة أمام أحد أهم رموز الإعلام في العالم للدفاع عن الحضارة الفرعونية، تلك المواجهة التي ألتفتت إليها العالم أجمع، وجعلت منه حديث الساعة.

مقابلة جو روجان

تداول العديد من المصريين على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي مقتطفات من مقابلة أجراها عالم الأثار ووزير الأثار السابق زاهي حواس مع أحد أشهر مذيعي البودكاست في الولايات المتحدة الأمريكية جو روجان.

اقرأ أيضا:  الكشف عن مبني أثري بمنطقة منقباد بأسيوط.. اعرف التفاصيل

 

ردود فعل أخرى

في حين هناك آخرين وصفوه بـ”النرجسي” وهو يدخن السيجار، كما أنهم انتقدوا الطروحات والمعلومات التي قدمها حواس خلال الحوار، مؤكدين أن المعلومات التي طرحها لا تعكس أيا من الأبحاث الأثرية.

أسوأ حلقة

وأكثر ما يعد ملفتا في الحلقة التي أجريت هو رأي مقدم الحلقة نفسه، فقد وصف جو روجان خلال الحوار الذي أجراه مع نجم اتحاد كرة القدم الأمريكي أرون رودجرز، فلم يكن راضيا عن الحلقة التي أجراها مع عالم الأثار زاهي حواس، ووصفها بأنها “أسوأ حلقة بودكاست” قدمها على مدار تاريخه، وفقا لما ورد على صحيفة “إندبندنت البريطانية”.من جانبه رد

 

اقرأ أيضا:  شاهد بالصور .. البعثة المصرية الكندية تصل لإكتشاف جديد بالبر الغربي في الأقصر

حواس يرد

من جانبه رد زاهي حواس على الانتقادات، مؤكدا أنه يشعر بالحزن، كونه وجد بعض المصريين بهاجمونه دون أن يدركوا قيمة ما يفعله، موضحا أنه كان يحاول أن يثبت للإعلامي جو روجان خلال اللقاء أن من بنى الأهرامات هم الفراعنة، لكنه لم يكن يريد أن يفهم على حد قوله.

وأضاف حواس أنه حرص على الدفاع عن حضارة بلاده أمام ما وصفه بـ”تخاريف المذيع الأمريكي” وإدعاءاته بأن “السحرة والفضائيين” هم من بنو الأهرامات.

حواس يصر على الدفاع

وأكد عالم الأثار زاهي حواس أنه ماض في مسيرته العلمية، مشيرا إلى أنه لن يسمح لأي إنتقادات يتعرض لها أن تعرقل الجهود التي يبذلها للدفاع عن الأثار المصرية.

جدير بالذكر أن عالم الأثار ووزير الأثار زاهي حواس، قد عرف على مدار تاريخه بأنه “حارس على الأثار المصرية” وأنه عليم ببواطنها كافة، كما أنه ألف عشرات الكتب حول كل ما يتعلق بالحضارة المصرية، وأجرى مئات الأبحاث.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

تزامنًا مع الجهود التي تبذلها مصر لتعزيز علاقاتها على كافة المستويات والقطاعات مع الدول المجاورة لها، يظهر على الساحة أكتشاف جديد يقدم دليل على جذور علاقة وثيقة قديمة بين مصر والأردن.

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر المستجدات عن الأكتشافات الأثرية المصرية القديمة.

أقرأ أيضا:

أكتشاف أثري مصري بالأردن

أعلنت الأردن عن أكتشاف أثري جديد تحديدا في منطقة جنوب شرق محمية وادي رم جنوب الأردن، وتم التوصل لهذا الاكتشاف بحضور عالم الأثار الدكتور زاهي حواس، ليتضح أن هذا الأكتشاف دليل على أن قدم العلاقة بين مصر والأردن قبل أكثر من 3000 سنة.

ماهية الاكتشاف الجديد

من جانبها أوضحت وزيرة السياحة والأثار الأردنية لينا عناب أن الأكتشاف الذي تم التوصل إليه هو عبارة عن نقش هيروغليفي لقدماء المصريين، وهو يحمل ختم ملكي يعود للملك رمسيس الثالث.

 

وأكدت لينا عناب أن هذا الاكتشاف يمثل أهمية كبيرة لأنه أول نقش يتم أكتشافه على الأراضي الأردنية، مؤكدة أنه دليل على وجود علاقات تاريخية قديمة تربط بين مصر والأردن، ومنطقة الجزيرة العربية بشكل عام، بحسب وكالة الأنباء الأردنية “بترا”.

الأردن مكتبة مفتوحة

وبحسب وزيرة الأثار الأردنية فإن هذا الاكتشاف هو إضافة نوعية للنقوش الموجودة في البلاد، موضحة أن الأردن عبارة عن مكتبة مفتوحة ولديها إرث غني جدا فيما يتعلق بالنقوش، موضحة أن الإعلان النهائي عن الأكتشاف سيكون بعد الإنتهاء من جميع الأبحاث والدراسات التي سوف تساعد على الوصول للوصف الكامل لهذا الاكتشاف.

اسم الملك رمسيس الثالث

من جانبه أوضح زاهي حواس أن هذا الاكتشاف الأثري أظهر “خرطوشين” كلاهما يحملان اسم الملك رمسيس الثالث، حيث أن الخرطوش الأول عبارة عن إسم الملك رمسيس الثالث عند ولادته، أما الخرطوش الثاني يشير إلى إسمه حينما تم تنصيبه ملك على مصر.

 

وبحسب زاهي حواس فإن العثور على هاذين الخرطوشين، أمر بالغ الأهمية مشددا على تنفيذ ما وصفه بـ “الحفائر المنظمة إلى مكان الاكتشاف، لأنه من الممكن أن يتم أكتشاف أشياء أهم تظهر العلاقات التاريخية القديمة بين مصر والأردن.

ورمسيس الثالث هو ثاني ملوك الأسرة العشرين في مصر القديمة، ويعتقد أنه حكم من 1186 إلى 1155 قبل الميلاد وشهد عهده الطويل تراجع القوة السياسية والاقتصادية المصرية، بسبب سلسلة من الغزوات والمشاكل الاقتصادية الداخلية التي ابتلي بها أيضًا سابقوه.

ووصف الملك رمسيس الثالث بـ”الفرعون المحارب” بسبب طريقته والاستراتيجية التي كان يتبعها عسكريا في البلاد.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

اكتشاف أثري جديد، ربما يلفت أنظار العالم أكثر لمصر، ويساعد على تنشيط السياحة في مصر ويجذب أكبر عدد من الأجانب لإتمام زيارات لأكتشاف عبقرية الإنسان المصري القديم.

 

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر المستجدات عن جهود مصر للنهوض بأوضاعها في مختلف المجالات.

 

أقرأ أيضا:  زاهي حواس يستعد للكشف عن مدينة أثرية كاملة مفقودة في الأقصر

 

اكتشاف أثري جديد

 

أعلنت الحكومة المصرية عن اكتشاف أثري جديد، أكدت أنه يوضح تفاصيل مهمة عن واحدة من أهم الحقبات التاريخية لمصر.

وأوضحت البعثة المصرية المشتركة بين المجلس الأعلى للأثار ومؤسسة الدكتور زاهي حواس للاثار والتراث عن أن هذا الاكتشاف يتعلق بمقبرة لأمير فرعوني معروف بإسم  “وسر إف رع” وهو ابن الملك “أوسر كاف” أول ملوك الأسرة الخامسة من الدولة القديمة.

وبحسب البعثة أيضا أنه تم أكتشاف العديد من اللقى الأثرية الهامة التي تعود للعصور المتأخرة.

 

أسرار جديدة

 

من جانبه أكد شريف فتحي وزير السياحة والأثار أن هذا الاكتشاف سوف يساعد على إزاحة الستار عن العديد من الأسرار الجديدة التي تعود لتلك الحقبة التاريخية المصرية الهامة ، كما أفاد الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذه هي المرة الأولى التي يتم العثور فيها على باب وهمي من الجرانيت الوردي بهذه الضخامة.

 

 

وأكد إسماعيل خالد أن الباب الجرانيتي الذي تم أكتشافه يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار ونصف أما عرضه 1.15 متر، منوها أن هذا الباب مزين بنقوش  هيروغليفية توضح اسم الأمير وألقابه والتي من بينها: “الأمير الوراثي، وحاكم إقليمي بوتو ونخبت والكاتب الملكي والوزير والقاضي والكاهن المرتل”.

 

 

أكتشاف لأول مرة

 

على صعيد أخر، أشار عالم الأثار ووزير الأثار الاسبق الدكتور زاهي حواس إلى أن البعثة تمكنت من العثور ولأول مرة على تمثال للملك زوسر وزوجته وبناته العشر، موضحا أن الدراسات المبدئية أفادت أن هذه التماثيل موجودة بقلب غرفة تقع بجوار هرم الملك زوسر المدرج.

 

واسترد حواس موضحا أنه تم نقل هذه التماثيل إلى مقبرة الأمير “وسر إف رع” خلال ما يعرف بـ”العصور المتأخرة”، مؤكدا أن البعثة سوف تستكمل أعمالها لمرعفة السبب وراء نقل هذه التماثيل من مكانها الأصلي.

 

 

قرابين من الجرانيت

 

وبحسب عالم الأثار زاهي حواس فقد تم العثور على مائدة للقرابين مصنوعة من الجرانيت الأحمر، يصل قطرها إلى 92 ونصف سم، وهي تحمل نص يسجل قوائم القرابين، مشيرا إلى أنه داخل أحد حجرات المقبرة تم الكشف عن تمثال ضخم مصنوع من الجرانيت الأسود، وهو بارتفاع 1.17 متر لرجل واقفاً، محفور على صدره نقوش هيروغليفية تحمل اسم صاحبه وألقابه.

 

 

وأوضح حواس أن هذا التمثال يعود إلى “الأسرة 26” مما يشير إلي أن المقبرة ربما أعيد استخدامها في العصر المتأخر.

 

أكتشاف من الجرانيت الوردي

 

وأضاف زاهي حواس أنه تم العثور على مدخل آخر للمقبرة ذي كتفين من الجرانيت الوردي أيضا عليه نقوش لصاحب المقبرة وألقابه وخرطوش الملك “نفر اير كا رع”، كما عثر على كشف يعتبر الأول من نوعه في منطقة سقارة، وهو مجموعة من 13 تمثالا من الجرانيت الوردي جالسين على مقعد ذي مسند مرتفع.

 

وبحسب عالم الأثار ووزير الأثار الأسبق زاهي حواس فقد عثر أيضاً على رؤوس تماثيل في مستوى أعلى من باقي التماثيل، التي تتعلق بزوجات صاحب المقبرة الذي كان يجلس في المنتصف، وكان على يساره تمثالان فاقدا الرأسين، وأمامهما تمثال آخر من الجرانيت الأسود مقلوب على الوجه وبارتفاع حوالي 1.35 متر.

 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail
GT-NBXHDVTZ