المصريين

أكد المصريون الثقة الكبيرة في قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي للبلاد وقدرته الكبيرة في التعامل مع كافة الأزمات، والتصدي للمساس بأمن مصر القومي، ودشن اليوم الخميس 13 فبراير 2025،  العديد من رواد مواقع السوشيال ميديا هشتاجات، دعم وتأييد لوقف الرئيس السيسي ضد مخطط تهجير الفلسطينيين من أرضهم، والإصرار على إعمار غزة دون تهجير أهلها من أرضهم.

السوشيال ميديا

وخلال الهشتاجات التي دشنها رواد مواقع التواصل وجهوا خلالها رسائل تأييد للرئيس السيسي، تعبر عن الثقة الكبيرة في إدارة الرئيس السيسي للبلاد والحفاظ على مصر من أي مخططات تستهدف أمنها القومي.

وأكد رواد موقع إكس قدرة مصر على إعمار غزة، مؤكدين الثقة الكبيرة في الرئيس عبدالفتاح السيسي في القدرة على إعمار غزة وعدم تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، كما أشادوا بدور السيسي البطولي في رفض تهجيرالشعب الفلسطيني من أرضه، واصراره على الإعمار دون تهجير الفلسطينين من غزة.

وقال أحد الرواد: نحن خلفك ومعك والله لن نتخلى عنكم أبدا مهما كانت الظروف مصر آمنة في أيدينا ‎#EgyptRebuildsGaza #مصر_ستعيد_اعمار_غزه”.

وأضاف آخر: “أقوال مأثورة لحبيب القلب، الأمن أهم من الاكل، خلص الكلام واللى مفهمش دلوقتى بدأ يفهم نقطة ومن أول السطر متصدقش غير الزعيم السيسى وبس”.

وقال أحد الرواد:” مليون ألف برافو يا أعظم من حكم مصر، دفعوا عن ‎#السيسي  بكل ما أوتيتم من قوة  #السيسي_زعيم_بحجم_عالم  #مصر_ستعيد_اعمار_غزه  “.

وتابع آخر:” محدش خارج من غزه ولن تكون لأحد غير أهلها ضمن الدولة الفلسطينية وسوف تعمر وتبني من جديد وسوف تسقط مخططات نتنياهو وترامب على أيد الرئيس السيسي حفظه الله ورعاه 🇪🇬🇪🇬🇪🇬‎#مصر_ستعيد_اعمار_غزه، ‎#لا_للتهجير ‎#EgyptRebuildsGaza”.

مصر ستعيد إعمار غزة

وقال آخر :”دخول الكرفانات من الجانب المصري لأهالي قطاع غزة ‎#EgyptRebuildsGaza #مصر_ستعيد_اعمار_غزه”.

وأضاف أحد الرواد:” خلي اليهود والأمريكان يهروا ويهبدو زى ماهما عاوزين ومصر شغاله فى إعادة الإعمار أصلاً ✌🏻♥️🇪🇬🕊️،  ‎#EgyptRebuildsGaza  ‎#مصر_ستعيد_اعمار_غزه”.

وتابع آخر: لن نشارك في ظلم يا ترامب لن نشارك في ظلم يا إسرائيل، وإذا انعدم الضمير، فمصر فجر الضمير، وسنقف لكم بالمرصاد طوبي لأهل غزة المرابطين، ‎#EgyptRebuildsGaza، #مصر_ستعيد_اعمار_غزه”

وقال آخر: قدها ياريس  وعد وأوفى، حماك الله يا مصر وعاش ‎#السيسي، مافيش غيرك في الأيام الصعبة، والحرجة ممكن يحافظ عليها، ‎السيسي زعيم بحجم عالم”.

الرئيس السيسي: ترحيل الفلسطيني ظلم لن نشارك فيه

وفي العديد من اللقاءات أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه، مؤكدًا أن ثوابت الموقف المصري التاريخي للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل بأي شكل من الأشكال عن تلك الثوابت والأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف المصري.

اصطفاف عشرات المعدات الثقيلة أمام معبر رفح البري تمهيدًا لدخولها قطاع غزة

وأفادت قناة إكسترا نيوز، باصطفاف عشرات المعدات الثقيلة تمهيدا لدخولها قطاع غزة عبر معبر رفح البري من الجانب المصري.

وأوضحت القناة أن هناك شاحنات تحمل منازل متنقلة أمام الجانب المصري من معبر رفح استعدادًا لدخول قطاع غزة.

السيسي وعبدالله ضد المخطط

تصدر هشتاج «‎ السيسي وعبدالله ضد المخطط»، موقع إكس “توتير سابقًا” حيث دشن رواد إكس الهشتاج وتم تداوله على نطاق واسع.

وأكد رواد موقع إكس موقف مصر والأردن الواحد الداعم للقضية الفلسطينية والرافض لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.

مصر والأردن إيد واحدة.. تفاصيل اتصال الرئيس السيسي والملك عبدالله بشأن غزة

تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا، أمس الأربعاء، من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال شهد تأكيدًا على قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين، وحرص القيادتين على التنسيق المشترك في كافة القضايا الإقليمية بما يصب في مصلحة الشعبين المصري والأردني ويدعم مصالح جميع الشعوب العربية.

وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال ركز بشكل كبير على تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث أكد الزعيمان على وحدة الموقفين المصري والأردني، بما في ذلك ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومواصلة إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتيسير إدخال المساعدات الإنسانية في إطار المساعي الرامية لإنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع، كما شدد الزعيمان على أهمية بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة بشكل فوري مع عدم تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وشددا كذلك على ضرورة وقف الممارسات التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وأكد المتحدث الرسمي، أن الزعيمين أبديا حرصهما على التعاون الوثيق مع الرئيس الأمريكي ترامب بهدف تحقيق السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط، وقيامه بقيادة مسار يؤدي إلى هذا الهدف المنشود الذي طال انتظاره، بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وكذا ضمان التعايش السلمي بين كل شعوب المنطقة.

الصور 

دعم المصريين للرئيس السيسي على موقع إكس