الرئيسية Tags Posts tagged with "الذكاء الاصطناعي"
Tag:

الذكاء الاصطناعي

في إطار دعم الدولة للتحول الرقمي وتعزيز الابتكار في المجالات التكنولوجية، أجرى الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي جولة تفقدية داخل معرض ومؤتمر القاهرة الدولي للتكنولوجيا Cairo ICT، الذي افتتحه رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، بمشاركة عدد من الوزارات وقيادات كبرى الشركات العالمية والمحلية.

فعاليات معرض ومؤتمر القاهرة الدولي للتكنولوجيا Cairo ICT

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

رافق الوزير خلال جولته الإعلامي أسامة كمال رئيس مجلس إدارة شركة “تريد فيرز إنترناشيونال” المنظمة للمعرض، إلى جانب د. شريف كشك مساعد الوزير للحوكمة الذكية.

ودكتور عبير الشاطر مساعد الوزير للشئون الفنية، حيث شملت الجولة زيارة عدد من الأجنحة المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والحوسبة المتقدمة، والتكنولوجيا التعليمية، والخدمات الرقمية.

وخلال الزيارة، حرص الوزير على التوقف عند معظم أجنحة المعرض والاستماع إلى عروض الشباب والمبتكرين، بالإضافة إلى ممثلي الشركات المشاركة.

كما أشاد بمستوى التنظيم وجودة الأفكار المقدمة، موجّهًا الشكر للإعلامي أسامة كمال على تقديم حدث تكنولوجي بهذا الحجم، ومؤكدًا أن مشروعات العارضين تعكس قدرة الشباب المصري على المنافسة عالميًا في المجالات التكنولوجية المتقدمة.

وتابع الوزير مناقشاته مع العارضين، مطلعًا على التطبيقات الرقمية والحلول الذكية التي يقدمونها، ومؤكدًا حرص الوزارة على متابعة وتطوير هذه الأفكار داخل الجامعات.

كما شدّد على أهمية بناء شراكات فعالة بين الجامعات والشركات المشاركة من أجل تحويل الأبحاث والمشروعات الطلابية إلى حلول تطبيقية تخدم الصناعة وقطاع التكنولوجيا.

وأشار د. أيمن عاشور خلال الجولة إلى أن التعليم العالي يشهد تحولًا نوعيًا مع توسع استخدامات الذكاء الاصطناعي، موضحًا أن الوزارة تتبنى رؤية شاملة تتضمن تطوير البنية الرقمية، وتنمية القدرات البشرية، وتحديث المناهج، وتعزيز البحث العلمي، وتطبيق أطر أخلاقية واضحة لاستخدام التقنيات المتقدمة.

وكشف الوزير عن امتلاك الجامعات المصرية أكثر من 85 برنامجًا أكاديميًا متخصصًا موزعة على 100 كلية، بالإضافة إلى 50 ألف طالب مقيدين بكليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي.

كما أشار إلى تقدم مصر 55 مركزًا عالميًا في مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي، وحصول وزارة التعليم العالي على شهادة “المنظمة الحكومية المبتكرة” بتقدير خمس نجوم كأول مؤسسة تعليم وبحث علمي عالميًا تحقق هذا التصنيف.

وخلال زيارته، أعلن الوزير إطلاق مبادرة وطنية بالتعاون بين وزارة التعليم العالي وإدارة نظم المعلومات بالقوات المسلحة، توفر أجهزة حاسوبية فائقة السرعة مزودة بوحدات معالجة رسومية (GPUs) لصالح أعضاء هيئة التدريس والباحثين.

ويمكن التقدم للحصول على هذه الخدمة عبر المنصة الإلكترونية:
https://hpc.mohesr.gov.eg/

وأوضح الوزير أن هذه المنظومة المتقدمة ستدعم الأبحاث التي تعتمد على البيانات الضخمة والمحاكاة المتقدمة في مجالات الصحة والطاقة والزراعة الذكية والصناعة والأمن السيبراني.

واختتم  عاشور جولته بالتأكيد على استمرار الوزارة في رفع جاهزية الجامعات المصرية لمواكبة التطور المتسارع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ودعم اقتصاد قائم على المعرفة يحقق مستهدفات رؤية مصر 2030، مع الاستمرار في إنشاء مراكز التميز، وتطوير المعامل المتخصصة، والتعاون الدولي لإطلاق مراكز بحثية مشتركة.

إقرأأيضًا: محمد معيط: مصر على طريق الانتعاش الاقتصادي وتحسن المرتبات وسط خفض التضخم

كما شدّد على استمرار مبادرة “كُن مستعدًا” لتأهيل مليون طالب بمهارات المستقبل، وعلى الدور المحوري لبنك المعرفة المصري في دعم الباحثين عبر منظومة متكاملة من الأدوات والموارد الرقمية.

 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

افتتح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، صباح اليوم، فعاليات النسخة الثالثة من المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية PHDC’25 بالعاصمة الإدارية الجديدة، تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.

فعاليات النسخة الثالثة من المؤتمر العالمي للسكان والصحة

ويستعرض “كابيتال نيوز” التفاصيل في السطور التالية..

ويستمر المؤتمر حتى 15 نوفمبر 2025، تحت شعار “تمكين الأفراد.. تعزيز التقدم.. إتاحة الفرص”، مع التركيز هذا العام على محور رئيسي بعنوان “الاستثمار في الرعاية الصحية: حجر الأساس للتنمية البشرية المستدامة”.

ويعتبر المؤتمر منصة دولية تجمع نخبة من صناع السياسات والخبراء ورواد الابتكار لمناقشة تحديات وفرص الصحة الشاملة، والديناميكيات السكانية، والهجرة، والسياحة الصحية، وتمكين الشباب، والتعليم، والذكاء الاصطناعي، واقتصاد الرعاية الصحية. كما يسعى لوضع سياسات مستدامة تعزز الكرامة الإنسانية والمساواة والتنمية الشاملة، بما يتوافق مع أهداف رؤية مصر 2030.

وتضمن جدول المؤتمر جلسات حوارية حول الاستثمار في الرعاية الصحية كرافعة للتنمية، واستعراض تجارب دولية ناجحة، ومناقشة دمج الذكاء الاصطناعي في الرعاية الوقائية، إلى جانب تعزيز التعلم مدى الحياة وتطوير المهارات الرقمية لضمان المساواة في التعليم والعمل.

كما يشتمل المؤتمر على معرض Smart Digital Health Gate لعرض أحدث التحولات الرقمية في مجال الرعاية الصحية، مع منح المشاركين من الفرق الطبية 24 ساعة تدريبية معتمدة CPD/CME.

اقرأ أيضًا.. وزير الصحة يزور الكابتن حسن شحاتة للاطمئنان على حالته الصحية

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

شهد رئيس مجلس الوزراء افتتاح فعاليات المؤتمر العالمي الثالث للسكان والصحة والتنمية البشرية، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحضور نخبة من القادة وصناع السياسات والخبراء ورواد الابتكار لمناقشة أبرز التحديات والفرص في مجالات الصحة والتنمية.

فعاليات المؤتمر العالمي الثالث للسكان والصحة

ويستعرض “كابيتال نيوز” التفاصيل في السطور التالية..

وفي هذا الصدد، أكد  الدكتور خالد عبد الغفار ، نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان، أن الاستثمار في الصحة أصبح أداة حاسمة في توجيه السياسات، مشددًا على أن الصحة هي الركيزة الأساسية لبناء مجتمعات قوية ومستدامة.

وأضاف الوزير: “كفاءة الإنفاق وحسن استغلال الموارد جزء أساسي من اقتصاديات الصحة، وزيادة متوسط العمر الصحي المتوقع هدف لكل المنظومات الصحية على مستوى العالم”.

ويُعد المؤتمر منصة عالمية رائدة للابتكار والتغيير، حيث يناقش قضايا متعددة تشمل الصحة الشاملة، الديناميكيات السكانية، الهجرة، السياحة الصحية، تمكين الشباب، التعليم، الذكاء الاصطناعي، واقتصاد الرعاية.

ويهدف إلى صياغة رؤى وسياسات مستدامة تعزز الكرامة الإنسانية والمساواة، وتمكن المجتمعات من مواجهة تحديات العصر بثقة.

ويأتي المؤتمر هذا العام ليؤكد التزام الدولة بدفع عجلة التنمية البشرية الشاملة والمستدامة، من خلال معالجة التحديات السكانية والصحية والاجتماعية، واستثمار الطاقات البشرية في بناء المستقبل.

كما يسعى إلى تحفيز صياغة سياسات عملية قائمة على العدالة والابتكار، مع تعزيز الشراكات المجتمعية لبناء مجتمعات مرنة وشاملة.

اقرأ أيضًا.. وزير الصحة يزور الكابتن حسن شحاتة للاطمئنان على حالته الصحية

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

شهدت العلاقات الثقافية بين مصر والأردن تفاعلاً ملحوظاً بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير، حيث أطلق الأردنيون وأفراد الجالية المصرية في الأردن حملة إلكترونية مبتكرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، استخدموا فيها تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحويل صورهم الشخصية إلى طابع فرعوني مستوحى من ملامح ملوك مصر القدماء.

افتتاح المتحف الكبير 

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

وقد تصدرت هذه الحملة منصات التواصل، خاصة على فيسبوك، حيث شارك المشاركون صورهم بالزي الفرعوني المصمم رقمياً، مصحوبة بعبارات فخر واعتزاز بهذا الحدث التاريخي الكبير، الذي يمثل تتويجاً لمسيرة طويلة من العمل الدؤوب لإبراز حضارة مصر العريقة على الصعيد العالمي.

وأعرب المشاركون عن سعادتهم بمشاركة الأشقاء الأردنيين فرحة افتتاح المتحف المصري الكبير، مؤكدين أن هذا الصرح الضخم لا يعد إنجازاً مصرياً فقط، بل منارة حضارية وإنسانية تعكس عمق التاريخ المصري وإسهاماته المتميزة في الحضارة الإنسانية.

وقد أشادوا بكيفية دمج التكنولوجيا الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، مع التراث الثقافي المصري، ما أضفى بعداً جديداً على تجربة الاحتفال بالمتحف.

وأكد عدد من أفراد الجالية المصرية في الأردن أن هذه الطريقة الافتراضية والمبتكرة للاحتفال تعكس ارتباط المصريين في الخارج بوطنهم الأم واعتزازهم بإرثهم التاريخي العريق، خاصة أن المتحف أصبح رمزاً عالمياً للهوية المصرية الحديثة، التي تجمع بين الأصالة والتكنولوجيا.

السفارة المصرية في عمان تنظم احتفالية

وفي سياق متصل، نظمت السفارة المصرية في عمان احتفالية رسمية بالتزامن مع افتتاح المتحف المصري الكبير، حيث تم بث الحفل مباشرة من القاهرة، بمشاركة عدد من المسؤولين الأردنيين وأبناء الجالية المصرية.

وشملت الفعاليات عروضاً تعريفية بالمتحف ومقتنياته الفريدة، مع إتاحة فرصة للحضور للتعرف على أبرز القاعات والمعروضات، بما في ذلك قاعات الملك توت عنخ آمون، البهو العظيم، والمتحف المخصص لمراكب خوفو، إلى جانب الحدائق والمناطق التجارية.

وتأتي هذه المبادرة لتؤكد القوة الثقافية الرقمية ودور وسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا الحديثة في تعزيز التفاعل بين الشعوب، وتسليط الضوء على الحضارة المصرية العريقة بطريقة مبتكرة وجاذبة، ما يعكس أيضاً أهمية المتحف المصري الكبير كوجهة سياحية وثقافية عالمية.

اقرأ أيضًا.. هيئة الاستعلامات: حشد إعلامي عالمي غير مسبوق في افتتاح المتحف المصري الكبير

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

طرحت مصر رؤيتها الشاملة حول استخدام الذكاء الاصطناعي في أعمال المراجعة والرقابة المالية، وذلك خلال فعاليات اليوم الثاني من المؤتمر الخامس والعشرين للمنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة (الإنتوساي)، والمنعقد بمدينة شرم الشيخ تحت رئاسة المستشار محمد الفيصل يوسف، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات ورئيس منظمة الإنتوساي.

استخدام الذكاء الاصطناعي

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

وخلال الجلسة العامة المخصصة للموضوع الفني الثاني بعنوان «استخدام الذكاء الاصطناعي في أعمال المراجعة»، والتي تتولى مصر رئاستها، أكد المستشار محمد الفيصل أن اختيار هذا الموضوع جاء بالتنسيق مع الأمانة العامة للإنتوساي، نظرًا لأهميته المتزايدة ودوره الاستراتيجي في تطوير العمل الرقابي وتعزيز كفاءة الأجهزة العليا للمراجعة حول العالم.

وأوضح رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات أن الذكاء الاصطناعي يمثل أداة مساعدة قوية للمراجع البشري وليس بديلًا عنه، موضحًا أن دمج خوارزميات الذكاء الاصطناعي مع الخبرة المهنية للمدققين يسهم في توسيع نطاق المراجعة واكتشاف الأنماط الخفية وتحسين دقة التحليل المالي، مع الحفاظ على القيم الأساسية للمهنة مثل النزاهة والاستقلالية والمساءلة.

كما طرح المستشار محمد الفيصل إطارًا متكاملًا لتوظيف الذكاء الاصطناعي في العمل الرقابي، يتضمن ستة محاور رئيسية تشمل:

  • وضع سياسات تحكم استخدام الذكاء الاصطناعي وفق مبادئ النزاهة وحماية الخصوصية.
  • تعزيز سيادة البيانات وبناء مستودعات آمنة متكاملة مع الجهات الخاضعة للرقابة.
  • إدماج تقنيات التعلم الآلي والتحليلات التنبؤية في جميع مراحل المراجعة.
  • إعداد برامج تدريبية متخصصة لرفع كفاءة المراجعين في المهارات الرقمية.
  • وضع ضوابط لتقييم أداء نماذج الذكاء الاصطناعي بشكل دوري.
  • دعم المنصات التشاركية داخل مجتمع الإنتوساي لتبادل الخبرات والممارسات المثلى.

وأشار رئيس الإنتوساي إلى أن هذا التحول الرقمي سيسهم في توسيع نطاق الرقابة المالية وتحسين دقة تقييم المخاطر وتسريع إنجاز المراجعات دون الإخلال بجودة الحكم المهني، مؤكدًا أن الذكاء الاصطناعي أصبح أحد ركائز المستقبل في الحوكمة والشفافية المالية.

وشهدت الجلسة مشاركة نخبة من الخبراء الدوليين، منهم كارل إيريك بيدرسون رئيس مكتب المراجعة بالنرويج، وجاريث ديفيز المراجع العام للمملكة المتحدة، ونانسي جاتونجو من كينيا، وهيلين مارجتس من جامعة أكسفورد، وبيجاي كومار موهانتي من الهند، وأحمد القرشي من السعودية.

كما استعرضت عدة دول تجاربها في هذا المجال، منها المملكة المتحدة التي استخدمت الذكاء الاصطناعي لاكتشاف الأنماط غير العادية في التدقيق المالي، والهند التي قدمت نموذجًا لتقييم الأداء الحكومي، والنرويج التي ركزت على وضع الذكاء الاصطناعي نفسه تحت الرقابة، بينما عرضت المملكة العربية السعودية تطبيقات عملية لدمج الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل الرقابي.

واختتم المستشار محمد الفيصل كلمته بالتأكيد على أن ما طرحته مصر خلال هذه الجلسة يمثل رؤية عالمية متقدمة تستهدف تطوير أنظمة المراجعة العامة عبر الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الشفافية والحوكمة الرشيدة في إدارة المال العام.

اقرأ أيضًا: 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

في خطوة بارزة نحو تعزيز التعاون الرقابي الدولي، افتتح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أعمال المؤتمر الخامس والعشرين للمنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة “إنكوساي 25” في مدينة شرم الشيخ، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي ويعد هذا الحدث فرصة هامة لبحث سبل تعزيز الشفافية والمساءلة المالية، إلى جانب تبادل الخبرات بين القيادات الرقابية الدولية في مختلف دول العالم.

مؤتمر الأجهزة العليا للرقابة المالية “إنكوساي 25”

 

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

المؤتمر، الذي يعقد بين 27 و31 أكتوبر 2025، يشهد مشاركة قادة ومسؤولين من أكثر من 190 جهازًا من أجهزة الرقابة والمراجعة من جميع أنحاء العالم. ويشمل الحضور عددًا من الوزراء المصريين البارزين، منهم الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور أحمد كجوك، وزير المالية، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين والقيادات السياسية والرقابية من مختلف الدول والمنظمات الإقليمية والدولية.

ويُعتبر هذا الحدث العالمي تحت إشراف الجهاز المركزي للمحاسبات، برئاسة المستشار محمد الفيصل يوسف، من أبرز الفعاليات على أجندة منظمة “الإنتوساي”. ويجمع المؤتمر صناع القرار الرقابي من مختلف أنحاء العالم لتحديد الاتجاهات المستقبلية للرقابة والمساءلة على مستوى دولي، فضلاً عن إلقاء الضوء على أحدث تقنيات المراجعة.

ومن أهم الأحداث التي شهدها المؤتمر في الجلسة الافتتاحية، تسلم مصر رسميًا، ممثلة في الجهاز المركزي للمحاسبات، رئاسة منظمة “الإنتوساي” لمدة ثلاث سنوات قادمة. يعد هذا الحدث خطوة تاريخية في دعم الدور الرقابي لمصر على الساحة العالمية. ومن خلال هذه الرئاسة، ستتولى مصر قيادة تطوير العمل الرقابي الدولي وتحديد التوجهات المستقبلية للرقابة المالية والمحاسبية على مستوى العالم.

الذكاء الاصطناعي وأثره في تطوير عمل المراجعة العامة

ومن أبرز المواضيع التي سيتم مناقشتها في المؤتمر هو دور الذكاء الاصطناعي في تطوير المراجعة العامة. سيقدم الجهاز المركزي للمحاسبات خلال المؤتمر رؤية مصرية جديدة حول توظيف الذكاء الاصطناعي في أعمال المراجعة المالية، وهو محور فني رئيسي تحت عنوان “استخدام الذكاء الاصطناعي في أعمال المراجعة”. ويهدف هذا الطرح إلى استشراف مستقبل المهنة الرقابية في ظل التحول الرقمي العالمي.

سيتم تسليط الضوء على كيفية الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل تعلم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية لتحليل البيانات واكتشاف الأنماط والمخالفات بدقة وكفاءة أكبر. وهذا سيساهم في تعزيز الشفافية والمساءلة في إدارة المال العام، ويزيد من دقة قرارات المراجعين في محاربة الفساد والتلاعب المالي.

يتناول الطرح المصري في المؤتمر أيضًا مفهوم “الرقابة الهجينة”، التي تمزج بين التحليل الآلي باستخدام الذكاء الاصطناعي وبين التقدير المهني البشري. هذه الفكرة تقوم على الجمع بين قوة التكنولوجيا والقدرة البشرية في المراجعة المالية، مما يحقق توازنًا بين الكفاءة التكنولوجية والقدرة على اتخاذ قرارات دقيقة وواعية استنادًا إلى الخبرات المهنية.

خلال جلسات المؤتمر، من المنتظر أن تستعرض مصر تجربتها في تطوير مهارات المراجعين باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب إرساء ضوابط مهنية وأخلاقية تضمن الاستخدام المسؤول لهذه التقنيات. وبذلك، تأمل مصر أن يكون نموذجها في توظيف الذكاء الاصطناعي في المراجعة العامة نموذجًا يحتذى به على الصعيد الدولي.

كما يتعاون الجهاز المركزي للمحاسبات مع المكتب الوطني للمراجعة في النرويج لتطوير الموضوع الفني الذي يقوده مصر في المؤتمر، مما يساهم في إثراء الحوار الرقابي الدولي وتطوير مهارات المراجعين في شتى أنحاء العالم.

اقرأ أيضًا.. 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

اتفقت القمة المصرية الأوروبية، على عقد القمة المقبلة بين الاتحاد الأوروبي ومصر في القاهرة عام 2027، و تعزيز التعاون في حماية التراث الثقافي والطبيعي ومكافحة الاتجار غير المشروع بالآثار.

ووقع القادة، البيان المشترك للقمة المصرية الأوروبية، اتفاق انضمام مصر لبرنامج أفق أوروبا الخاص بإتاحة المشاركة الكاملة في مشروعات البحث والابتكار الأوروبية، وتم الاتفاق على فتح مشاورات لتأسيس حوار أمني ودفاعي بين الاتحاد الأوروبي ومصر.

وثمن القادة، دور مصر في استضافة ملايين اللاجئين، ودعم القادة الأمن المائي المصري والالتزام بالقانون الدولي بشأن سد النهضة الإثيوبي.

اقرأ أيضًا.. ممثل الصحة العالمية: برنامج مكافحة الدرن فى مصر رفع نسبة الشفاء لتتجاوز 88%

وأقر البيان المشترك للقمة المصرية الأوروبية، تعزيز التعاون المشترك في مجالات التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، و تعزيز التعاون المشترك في مجالات الطاقة المتجددة والنقل المستدام والربط الكهربائي.

وأعلن البيان المشترك للقمة المصرية الأوروبية، عن حزمة تمويلية بقيمة 7.4 مليار يورو لدعم جهود مصر لتحقيق الاستقرار الاقتصادي، والتشديد على أهمية حماية الأمن البحري وحرية الملاحة في البحر الأحمر لما لذلك من أهمية للتجارة والأمن الدوليين، والترحيب بمشاركة مصر في بعثة الاتحاد الأفريقي الجديدة في الصومال.

 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

استقبل المستشار أسامة شلبي، رئيس مجلس الدولة، صباح اليوم الثلاثاء الموافق 21 أكتوبر 2025، المستشار عدنان فنجري، وزير العدل، وعددًا من مساعدي الوزير، وذلك بمقر مجلس الدولة بقصر الأميرة فوقية بالدقي، بحضور أعضاء المجلس الخاص والأمين العام لمجلس الدولة.

شهد اللقاء بحث سبل تعزيز أوجه التعاون المشترك بين وزارة العدل ومجلس الدولة، خاصة في مجالات التحول الرقمي وتطبيق التكنولوجيا الحديثة في منظومة العمل القضائي والإداري، بما يواكب خطة الدولة للتنمية المستدامة ويُسهم في رفع الأعباء عن المتقاضين وتحقيق العدالة الناجزة.

وأكد المستشار عدنان فنجري، وزير العدل، أن قضاة مجلس الدولة يؤدون رسالتهم السامية بأمانة واقتدار من أجل تحقيق العدالة الناجزة وصون حقوق المواطنين، مشيرًا إلى أن مجلس الدولة كان من أوائل الجهات القضائية التي تبنت مسار الرقمنة وميكنة أدوات العمل، الأمر الذي أسهم في تقليص دورة العمل التقليدية وتقديم خدمات عصرية تسهم في رفعة الوطن.

من جانبه، أعرب المستشار أسامة شلبي، رئيس مجلس الدولة، عن تقديره الكبير لزيارة وزير العدل، مؤكدًا أن العلاقات بين مجلس الدولة ووزارة العدل تمثل نموذجًا رفيعًا للتعاون والتكامل لخدمة منظومة العدالة والمتقاضين.

وثمّن رئيس مجلس الدولة جهود وزير العدل وحرصه على التواصل الدائم والمستمر مع الجهات والهيئات القضائية، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية ورئيس المجلس الأعلى للجهات والهيئات القضائية، تضع العدالة وسيادة القانون في مقدمة أولوياتها، وتولي اهتمامًا كبيرًا بدعم القضاء ورجاله.

كما أكد المستشار أسامة شلبي أن قضاة مجلس الدولة يواصلون أداء رسالتهم السامية بكل تفانٍ من أجل تحقيق العدالة وإنصاف أصحاب الحقوق، لافتًا إلى أن المجلس قطع شوطًا كبيرًا في اعتماد أدوات العصر الحديث والتوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في منظومة عمله.

واختتم رئيس مجلس الدولة بالتأكيد على حرصه على استمرار التعاون المثمر بين المجلس ووزارة العدل في مختلف المجالات، دعمًا لمنظومة العدالة وخدمة للوطن والمواطن.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

عقدت الجلسة الأولى تحت عنوان “مستقبل الذكاء الاصطناعي في مصر”، بمشاركة د. خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة، ود. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ود. عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وأ. محمد جبران وزير العمل، وأدارت الجلسة د. هالة السعيد مستشار رئيس الجمهورية ووزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية السابقة.

جاء ذلك في إطار فعاليات المؤتمر الدولي الأول للذكاء الاصطناعي بجامعة القاهرة، وعقب الجلسة الافتتاحية.

ويستعرض “كابيتال نيوز” في السطور التالية التفاصيـــــــــــــل..

وتناولت الجلسة رسم ملامح مستقبل الذكاء الاصطناعي في مصر بوصفه قاطرة للتنمية المستدامة والتحول الرقمي الوطني، من خلال مناقشة سبل توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة الخدمات العامة، ورفع كفاءة الأداء المؤسسي عبر حلول ذكية قابلة للقياس والتوسع.

وأشارت د. هالة السعيد في مستهل كلمتها إلى الفرص والتحديات التي تواجه الذكاء الاصطناعي وتقنياته، ورحلته الممتدة لعقود، وانتشاره خلال الفترة الأخيرة، مؤكدةً أن هذه القفزة عكست قدرة الذكاء الاصطناعي والتحديات التي تصحب استخدامه، مضيفةً أن مصر قطعت شوطًا كبيرًا في ملف الذكاء الاصطناعي بدايةً من تكوين المجلس الوطني وإطلاق الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي، لافتةً إلى توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة على المستوى العالمي.

وأوضح د. خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان تعريف التنمية البشرية، والتي من بينها تحسين حياة الأفراد من خلال التعليم والصحة وتوفير حياة كريمة، وتوسيع الخيارات أمام المواطنين لامتلاك المعرفة، والتي تُعد جزءًا أساسيًا من التنمية الاقتصادية، مشيرًا إلى أن انطلاق الذكاء الاصطناعي كان عام 1950، ويُعد جزءًا من تحقيق التنمية، لافتًا إلى التطور الذي شهدته الأنظمة لتكون لديها القدرة على التعامل مع التطور الهائل في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مضيفًا أن الذكاء الاصطناعي يعمل بشكل متوازٍ في كافة مناحي الحياة، ولابد من التعامل معه كبنية تحتية لرأس المال البشري لتحقيق التنمية البشرية.

كما أشار د. خالد عبدالغفار إلى تعرض نحو مليار نسمة في العالم لمشكلات في حالة عدم تطوير مهاراتهم في استخدام الذكاء الاصطناعي، وما يترتب عليه من خسائر على مستوى العالم حال عدم تطوير المهارات للعاملين والتأهيل لعصر الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن الذكاء الاصطناعي لا يستبدل الإنسان، ويجب أن يكون الإنسان جزءًا أساسيًا من استخداماته، موضحًا أن الوزارة قامت خلال الفترة الماضية بتحليل قاعدة البيانات للاستفادة منها، مشيرًا إلى أن الوزارة تمتلك قاعدة بيانات ضخمة ساعدت تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليلها بدقة وكفاءة، وأن تحليل البيانات للأمراض باستخدام الذكاء الاصطناعي يساعد في تحديد الأسباب والعوامل المشتركة التي يصعب التعامل معها بشكل بشري.

اقرأ أيضًا.. وزير قطاع الأعمال العام يجري جولة تفقدية بشركة “ميراتكس” للغزل والنسيج

ومن جانبه، أوضح د. عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن البنية التحتية المعلوماتية تنقسم إلى قسمين؛ يتمثل القسم الأول في إتاحة بنية ومنظومة رقمية فاعلة تُمكن المواطن من التعامل بسلاسة وسرعة مع مختلف موضوعات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن مصر هي الأسرع في إفريقيا في خدمات الإنترنت، وبلغت استثماراتها نحو 3.3 مليار دولار خلال السنوات السبع الماضية، لافتًا إلى أن الذكاء الاصطناعي علم قائم منذ الخمسينيات، وأن النسخة الثانية من إستراتيجية الذكاء الاصطناعي تتمحور أولوياتها حول تطوير البنية التحتية، وعدم الإفراط في فرض قيود على تداول البيانات على نحوٍ يعرقل نمو الشركات، مؤكدًا ضرورة حماية البيانات وخصوصية أصحابها، وأن مصر لديها مصفوفات من البيانات، وتم البدء في استخدامها في منظومة التأمين الصحي.

ومن جهته، أكد د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن الذكاء الاصطناعي يمثل داعمًا للإنسان والطالب، لكنه لا يمثل بديلاً عن الأستاذ الجامعي، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح متواجدًا داخل مختلف التخصصات ويقوم بدور هام في دعم منظومات الصحة والنقل والتعليم وغيرها، موضحًا دور المجلس الأعلى للجامعات في وضع ضوابط لاستخدام الذكاء الاصطناعي داخل منظومة التعليم العالي، لافتًا إلى أن الابتكار يُعد أحد الأهداف الرئيسية في الدليل الاسترشادي للبرامج التعليمية، ليتعلم الطالب كيفية الابتكار، مؤكدًا تضمين الدليل الاسترشادي الجوانب الأخلاقية لاستخدام الذكاء الاصطناعي.

وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي دعم الوزارة لطلاب الجامعات والباحثين من خلال برامج حول استخدامات الذكاء الاصطناعي، وإدماج تلك التقنيات داخل البحث العلمي من خلال بنك المعرفة الذي يعمل على تقديم المعلومات للباحثين وتحقيق جودة للبحث العلمي والتعليم سواء للطلاب أو الباحثين، مشيرًا إلى المبادرة الرئاسية “تحالف وتنمية” وما يتفرع منها من مبادرة “تأهيل مليون مبتكر ومبدع”، ووجود أكثر من 45 مركز تأهيل لكافة التخصصات العلمية والتعليمية داخل الجامعات لتأهيل الطلاب لاستخدامات الذكاء الاصطناعي بمختلف الكليات، لافتًا إلى حرص الوزارة على إكساب الطلاب مهارات استخدام الحاسب الآلي والذكاء الاصطناعي وتأهيل البنية التحتية للجامعات، ووجود شركات داعمة مثل “أمازون” و”جوجل” و”مايكروسوفت” التي تؤهل الطلاب لسوق العمل.

واستعرض أ. محمد جبران وزير العمل دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع كل القضايا المتعلقة بالعمال في مختلف المستويات، مشيرًا إلى أن قانون العمل الجديد يتضمن كافة الضمانات لحقوق جموع العاملين باستخدام أحدث التقنيات في مجال الذكاء الاصطناعي.

كما استعرض المشاركون في الجلسة الخطط الوطنية لدمج الذكاء الاصطناعي في قطاعات الصحة والتعليم والاتصالات وسوق العمل، بما يسهم في تعزيز التنافسية الاقتصادية وتحقيق التنمية الشاملة، وتناولوا الأطر التشريعية وحوكمة البيانات وبناء القدرات البشرية كمرتكزات أساسية للتوسع الآمن والمسؤول في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب التأكيد على أهمية الشراكات بين الحكومة والجامعات والصناعة لتسريع نقل المعرفة وتحويل الابتكار إلى تطبيقات عملية تخدم المواطن المصري، وطرحوا خلال الجلسة خارطة طريق وطنية للريادة الإقليمية في مجال الابتكار والتعاون الرقمي، بما يضمن تحقيق أثر مجتمعي واقتصادي مستدام يعزز مكانة مصر على خريطة التحول الرقمي العالمية.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ قليل، إلى مقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، لحضور مراسم حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية لعام 2025، في احتفال وطني مميز يعكس اهتمام الدولة بتطوير منظومة الأمن وتخريج ضباط مؤهلين علميًا وعمليًا لخدمة الوطن.

حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية

وتعد أكاديمية الشرطة إحدى أبرز المؤسسات التعليمية في مصر، حيث شهدت خلال السنوات الأخيرة تطورًا شاملًا في بنيتها التحتية والتعليمية والتدريبية، لتواكب متغيرات العصر وتحقق أعلى معايير الكفاءة في إعداد الضباط الجدد.

وأكدت الأكاديمية أنها سعت إلى تنفيذ خطة تطوير متكاملة تستهدف تأهيل ضباط يمتلكون المعرفة والخبرة والقدرة على التعامل مع الواقع الأمني المتغير، في ظل التحديات المتزايدة التي يشهدها العالم في المجالات الأمنية والتكنولوجية.

وفي إطار مواكبة التطور التكنولوجي السريع، حرصت الأكاديمية على تحديث منظومتها التعليمية والتدريبية، من خلال استحداث ميادين تدريبية جديدة تعتمد على تقنيات محاكاة حديثة للواقع الميداني، بما يتيح للطلاب اكتساب المهارات العملية اللازمة لأداء واجباتهم الأمنية بكفاءة عالية.

كما تم تعزيز البرامج البدنية والانضباطية داخل الأكاديمية بما يتناسب مع طبيعة عمل رجل الشرطة، ليكون الخريجون على استعداد تام لمواجهة مختلف المواقف والتحديات الأمنية باحترافية ومسؤولية.

ولم يقتصر التطوير على الجانب الميداني فقط، بل شمل أيضًا تحديث المناهج الدراسية بإضافة مفاهيم الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، وإنترنت الأشياء، وهي مفاهيم باتت جزءًا أساسيًا من بيئة العمل الأمني في العالم الحديث.

ويأتي هذا التوجه ضمن استراتيجية شاملة لوزارة الداخلية تهدف إلى إعداد ضابط شرطة عصري يجمع بين الانضباط الأمني والمعرفة التكنولوجية، بما يواكب التحولات الرقمية ويعزز قدرة الدولة على مواجهة الجريمة بكافة أشكالها.

اقرأ أيضا: استعدادًا لصلاة الجنازة.. وصول جثمان أحمـد عمر هاشم الجامع الأزهر

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail
GT-NBXHDVTZ