الرئيسية Tags Posts tagged with "فرنسا"
Tag:

فرنسا

خطوات جديدة تتم على الساحة الدولية تصب في مصلحة القضية الفلسطينية، والأهم أنها تعد بمثابة ضربة موجهة لمخططات إسرائيل في المنطقة.

 

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر المستجدات عن القضية الفلسطينية وقطاع غزة.

 

فرنسا تتخذ خطوة إيجابية

أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الثلاثاء الموافق 20 مايو 2025 أن بارييس تنوي الإعتراف بدولة فلسطين، مؤكدا أن هذه الخطوة سوف تصب في مصلحة الجانبين الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء، وسوف تضع حدا للصراع الذي يجري حاليا.

 

ووفقا لما أدلى به وزير الخارجية الفرنسي من تصريحات نقلتها إذاعة “فرانس إنتر”، فقد أكد أن العالم أجمع لا يصح أن يترك لأطفال غزة إرث من العنف والكراهية على حد قوله، منوها أنه بات يستوجب إنهاء كل ما يحدث الآن، قائلا: “لذلك فرنسا تنوي الإعتراف بدولة فلسطين”.

 

وأضاف بالقول: “وأنا أعمل على هذا بفاعلية لأننا نريد المساهمة في التوصل إلى حل سياسي يصب في مصلحة الفلسطينيين ولكن أيضا في صالح أمن إسرائيل”.

 

أقرأ أيضا:  بريطانيا تفرض عقوبات على مستوطنين وشركات إسرائيلية لانتهاكها حقوق الفلسطينيين

مؤتمر دولي

ووفقا لما كشفت عنه إذاعة “فرانس إنتر” فمن المتوقع أن تعلن فرنسا اعترافها بدولة فلسطين خلال المؤتمر الدولي الذي سترأسه مع المملكة العربية السعودية لإحياء الحل السلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني على أساس حل الدولتين، والذي من المقرر أن ينعقد في الفترة من 17 لـ 20 يونيو المقبل.

 

وأفاد وزير الخارجية الفرنسي أن الوضع الراهن في قطاع غزة بات لا يحتمل، لأن العنف الذي وصفه بـ “الأعمي” ومنع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية، جعل القطاع تحول لمقبرة، على حد وصفه.

 

وكرر الوزير دعوة إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية بكميات كبيرة ومن دون عوائق.

 

من جانبه، قال رئيس الحزب الشيوعي الفرنسي، فابيان روسل، للإذاعة نفسها إن الحزب سيستقبل وفدا كبيرا من منظمة التحرير الفلسطينية في الرابع من يونيو لإطلاق حملة أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين.

 

بريطانيا تتحدى إسرائيل

يشار إلى أن هذه التطورات تأتي بالتزامن مع فرض بريطانيا سلسلة عقولات على العديد من المستوطنيين والشركات الإسرائيلية.

 

وأعلنت بريطانيا إتخاذ هذه الخطوة لأنها ترفض سلسلة الإنتهاكات التي تتعمد إسرائيل ممارستها ضد الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

أصبح مترو الأنفاق من الوسائل الأساسية التي لا يتخلى عنها المواطنون فبجانب إنها مريحة وتتمتع بالنظافة، فهي أيضا سريعة وتساعد على الوصول بشكل سريع إلى أي مكان.

لكن ماذا إذا بات هناك خط مترو يربط بين مصر وفرنسا؟

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر المستجدات عن جهود مصر لتحسين علاقاتها مع الدول المجاورة.

أقرأ أيضا:  1.71 مليار دولار لتغيير وجه الإسكندرية.. الدليل الشامل لمشروع المترو الجديد

 

مترو فرنسا بميناء الإسكندرية

استقبل ميناء الإسكندرية أول قطار مكيف للخط الأول لمترو الأنفاق، وتأتي هذه الخطوة ضمن بنود الصفقة الموقعة بين مصر وشركة “ألستوم الفرنسية”.

وتلك الصفقة تشمل تصميم وتصنيع واختبار وتجهيز القطارات للخدمة، علاوة على توريد 55 قطار مكون من 9 عربات لكل قطار.

 

صيانة شاملة

وأفاد كامل الوزير وزير النقل والصناعة أن الصفقة التي تم الإتفاق عليها شركة “الستوم” الفرنسية أن الصفقة شاملة عدة محاور منها قطع الغيار وتوريد معدات لورشة طرة، وإتمام عمليات صيانة كاملة للقطارات، علاوة على تنفيذ أعمال صيانة تستمر لمدة 8 سنوات، وذلك بتمويل حكومي ميسر من الحكومة الفرنسية.

وبحسب كامل الوزير فإن هذه الخطوات تأتي ضمن خارطة طريق مشتركة تم توقيعها بين كلا من وزارة النقل المصرية ووزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية.

 

الهدف من المشروع

وكشف وزير النقل والصناعة أن الهدف الأساسي من هذا المشروع هو تلبية الزيادة المتوقعة في أعداد الركاب على الخط الأول، وسيتم استكمالها بشكل نهائي، بعد الإنتهاء من شبكة مترو الأنفاق المكونة من 5 خطوط، وتنفيذا لامتداد الخط الأول “المرج الجديدة-شبين القناطر”، ذلك الخط الذي حاليا يخضع للدراسة من أجل تلبية الطلب المتزايد على النقل.

 

وأكد الوزير أن تطوير الخط الأول يشمل تحديث جميع الأنظمة والوحدات المتحركة. وقد تم التعاقد مع الجانب الفرنسي لتوريد 55 قطارًا مكيفًا جديدًا، ومع الجانب الإسباني لإعادة تأهيل 23 قطارًا من القطارات الحالية العاملة على الخط.

 

يشار إلى أنه ولإتمام المشروع تم التعاقد مع شركة وطنية لتنفيذ أعمال تطوير ورشة طرة، حتى تكون قادرة على استيعاب القطارات الجديدة، كما تم التعاقد مع تحالف مصري فرنسي ياباني الهدف منه تحديث أنظمة الإشارات والاتصالات والتحكم المركزي، بالإضافة إلى أعمال السكة، والأعمال الكهروميكانيكية، وأنظمة القوى الكهربية.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

أجرى السفير راجي الأتربي الممثل الشخصي للرئيس عبد الفتاح السيسي لدى مجموعة العشرين وتجمع البريكس مباحثات مع السفير “لودفيك بوى” مدير إدارة الدبلوماسية الاقتصادية بوزارة الخارجية الفرنسية.

 

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر المستجدات عن المباحثات المتبادلة بين مصر والدول المجاورة.

 

أقرأ أيضا:    خلال زيارة إيمانويل ماكرون للقاهرة.. تعرف على الإتفاقيات الاستراتيجية بين مصر وفرنسا

 

وتناولت المباحثات بين الطرفين، التنسيق بين الطرفين حيال السبل التي تدفع بالرؤى والمقترحات البناءة في مختلف المحافل الدولية التي هدفها تحقيق المعالجة الأكثر شمولا واستدامة لجميع القضايا والتحديات التنموية التي تواجه الدول النامية، بم في ذلك الدول متوسطة الدخل مثل مصر.

 

وأجريت هذه المناقشات على هامش جلسة مباحثات عقدها السفير راجي الإتربي مع السفير “لودفيك بوي” مدير إدارة الدبلوماسية الاقتصادية بوزارة الخارجية الفرنسية ، وحرص الجانبان على مناقشة كل ما يتعلق عن سبل التعاون بين مصر وفرنسا عن مختلف القضايا والملفات الاقتصادية الدولية ذات الأولوية ، واتفقا على تعزيز التعاون في إطار مجموعتي العشرين والسبع.

 

وأعرب الممثل الشخصي للرئيس عبد الفتاح السيسي عن تطلع الحكومة لتحقيق مزيد من التقارب في الرؤى بين شركاء التنمية من جانب، والدول النامية من جانب أخر، فيما يتعلق بالتحديات المرتبطة بمختلف الملفات مثل أمن الغذاء والطاقة، وقواعد التجارة الدولية، وسلاسل الإمداد، وحركة الملاحة البحرية، وتغير المناخ، علاوة على العمل على معالجة أوجه الخلل المتزايد في هيكل النظام المالي العالمي وخاصةً سبل تعزيز أدوات تمويل التنمية والآليات المناسبة لمواجهة أزمات المديونية.

 

 

وصرح السفير الإتربي بأن المباحثات شهدت توافقاً بين الجانبين حول أهمية العمل بشكل مشترك في مختلف هذه الملفات، بما في ذلك في إطار مشاركة مصر في اجتماعات وقمم مجموعة العشرين، وكذلك في ظل التطور الإيجابي المستمر للعلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، وذلك بناءا على النتائج الإيجابية المهمة التي تحققت بسبب زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر خلال شهر أبريل الماضي، وما تم الاتفاق عليه من رفع مستوى العلاقة الثنائية إلى الشراكة الاستراتيجية.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

لا تزال الحضارة الفرعونية تشغل بال مختلف دول العالم، وتحظى بإهتمام أهم وأكبر الباحثين المتخصصين في علوم الأثار، وهو ما بات واضحا من المستجدات التي طرأت مؤخرا في العاصمة الفرنسية باريس.

 

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر المستجدات عن الاكتشافات الأثرية المصرية الجديدة.

 

أقرأ أيضا:  يعود زمنه لأهم حقبة تاريخية فرعونية.. اكتشاف أثري مصري جديد

 

رسائل سرية

أعلن عالم مصريات فرنسي جان جيوم أوليت-بيليتييه عن أكتشافه لما وصفه بـ”السبع رسائل السرية” في النقوش الهيروغليفية على واحدة من المسلات المصرية، أو المعروفة بـ”مسلة الأقصر” والتي تتواجد في ساحة الكونكورد تحديدا وسط العاصمة الفرنسية باريس، موضحا أن هذه الرسائل يعود تاريخها إلى 3000 عام.

 

وأوضح جيوم في تصريحات أدلى بها لصحيفة “ذا تايمز” البريطانية، أن المسلة التي تم أكتشافها هي واحدة من مسلتين تبين أن نابليون بونابرت رغب في اقتنائهما سنة 1798 بعد أن غزى مصر، وأهداها محمد علي باشا لفرنسا سنة 1830وتم نصب المسلة سنة الساحة التي كانت مقر المقصلة الرئيسية خلال الثورة الفرنسية.

 

رموز وصخور جرانيتية

وأشار جان جيوم العالم المتخصص في علم التشفير الهيروغليفي بجامعة “السوربون”، إلى إنه تمكن من فك رموز نقوش وصور على صخرة مصنوعة من الجرانيت يبلغ ارتفاعها 22.5 متر، وأكد أنه من الممكن قراءتها معاً كرسائل تُبرز قوة الملك رمسيس الثاني.

 

وأفاد جيوم أن هذه الرموز تمثل إحدى الرسائل التي كانت مخصصة ليراها ممثل الطبقة الأرستقراطية الذين كانوا يمرون على متن قوارب في نهر النيل، منوها أنها عبارة عن “رسالة دعائية حقيقية حول السيادة المطلقة لرمسيس”.

 

 

 

رسائل خفية

ويظن العالم الفرنسي أن هناك رسائل خفية في النقوش، وأكد أنه بدأ في فحصها بدقة خلال قيامه بجولاته اليومية حول المسلة خلال فترة أزمة فيروس كورونا، مشيرا إلى أن السقالات التي وضعت على النصب التذكاري أثناء أعمال التجديد قبل دورة الألعاب الأولمبية التي عقدت في باريس العام الماضي 2024 من دراسة أدلة حيوية قرب قمته.

 

وأوضح أنه وخلال جمع العلامات والأشكال لاحظ ألغاز وتلاعب بالألفاظ مثل رموز أفقية، مضيفا: “فهمت أن المسلة تحتوي على العديد من الرموز الهيروغليفية المشفرة”، مؤكدا أنه لم يكن بإمكان أحد فهم هذه الرسائل والرموز سوى من ينتمون لفئة النبلاء.

 

وبحسب الباحث الفرنسي “جيوم” فإن الهدف من هذه الشفرة كان تعزيز الرسالة التي تقول أن الملك رمسيس الثاني أختارته الآلهة وإنه من سلالة إلهية وأنه من نسل مباشر للإلهين “آمون ورع وماعت”.

 

ومن المقرر أن تنشر نتيجة الأبحاث التاريخية الفرعونية التي توصل لها عالم الأثار الفرنسي جيوم أوليت-بيليتييه بالتفصيل في مجلة “ENiMوهي مجلة فرنسية متخصصة في علم المصريات، مقرها مونبلييه.

 

نبذة تاريخية عن الأقصر

جدير بالذكر وبحسب ما أفادت صحيفة “ذات تايمز” البريطانية فإن مسلة الأقصر يعود إلى قرابة 3000 عام قبل الميلاد، منوهة أن هذه المسلة هي واحدة من مسلتين تم نحتهم في عهد الملك رمسيس الثاني، وكانا يقفا على جانبي بوابة معبد الأقصر، وتم نحتهما من قطعة واحدة من حجر الجرانيت واستخرجت من أسوان، وجُلبت عبر النيل على متن زوارق.

 

أُهديت المسلة اليسرى أيضاً إلى فرنسا، لكنها لا تزال في مكانها الأصلي. وكان الحاكم العثماني ينوي إهداءها لبريطانيا، لكن دبلوماسياً فرنسياً أقنعه بتفضيل فرنسا.

 

فك رموز اللغة الهيروغليفية

يشار إلى أنه تم فك رموز اللغة الهيروغليفية خلال عشرينات القرن الـ19، وكان ذلك على يد عالم المصريات جان فرنسوا شامبليون، وقام بهذا العمل خلال فترة عمله على فك رموز حجر رشيد الذي استولى عليه البريطانيون من الفرنسيين في مصر سنة 1801 وتم نقله إلى المتحف البريطانية سنة 1802.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

أنتهت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، ركز فيها على مناقشة عدة قضايا عن أهم المستجدات في المنطقة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، وحرص على إتخاذ قرارات حاسمة حيال الأوضاع في قطاع غزة، وربما بدأ في مسار اقتصادي جديد مع مصر من خلال إتمام سلسلة من الإتفاقيات، لكنه وقبل أن يغادر حرص على توجيه رسالة محددة.

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر المستجدات عن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر.

أقرأ أيضا: خلال زيارة إيمانويل ماكرون للقاهرة.. تعرف على الإتفاقيات الاستراتيجية بين مصر وفرنسا

ماكرون يشكر الرئيس السيسي

حرص الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على توجيه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي وللشعب المصري على ترحيبهم له خلال الزيارة التي أجراها لمصر، والتي استمرت لمدة 3 أيام.

واختتمت زيارة الرئيس ماكرون بالذهاب إلى مدينة العريش شمال سيناء قرب الحدود مع قطاع غزة، وكان ذلك برفقة الرئيس السيسي.

ماكرون يتحدث بالعربية

وتحدث ماكرون من خلال حسابة الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” المعروف حاليا بـ”إكس” قائلا: ” شكرا جزيلا للرئيس السيسي وللمصريين”، وأضاف: “أغادر مصر بعد 3 أيام مؤثرة، رأيت فيها نبض القلوب، في ترحيبكم الكريم، في قوة تعاوننا، وفي الدعم الذي نقدمه معا لأهالي غزة، وفي العريش، حيث يقاوم الأمل الألم، شكرا لكم، تحيا الصداقة بين شعبينا”.

 

يشار إلى أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون لمدينة العريش شملت تفقد مستشفى العريش وإجراء عدة لقاءات مع عدد من الجرحى الفلسطينيين، خاصة النساء منهم والأطفال.

وحرص الرئيس السيسي أن تكون زيارته مع ماكرون خلال تواجدهما في مدينة العريش تشمل الذهاب لمركز الخدمات اللوجستية التابع للهلال الأحمر، والمخصص لتجميع المساعدات الإنسانية المقدمة من مصر وكافة الدول الموجهة إلى قطاع غزة”، وفقا لبيان الرئاسة المصرية.

أهتمام بزيارة ماكرون

وحظين زيارة الرئيس الفرنسي لمصر اهتمام كبير من قبل مختلف فئات الشعب المصري، حيث اصطحبه الرئيس السيسي في جولة بمنطقة سوق خان الخليلي والمتحف المصري الكبير، وكذلك مترو القاهرة قبيل قمة مصرية فرنسية أردنية بشأن الوضع في غزة.

وبعدها شكر ماكرون السيسي على الجولة و”الاستقبال الحار”، قائلا، عبر منصة “إكس”: “هذه الحماسة، وهذه الأعلام، وهذه الطاقة التي تليق بخان الخليلي: تحية نابضة للصداقة التي تجمع بين مصر وفرنسا”..

قطاع غزة

وتأتي هذه الزيارة الهامة تزامنا مع تفاقم الأوضاع في قطاع غزة وتصعيد العدوان الإسرائيلي على أبناء القطاع حيث تعمدت إسرائيل استئناف هجومها على غزة منذ الشهر الماضي.

ودعا قادة الأردن ومصر وفرنسا في بيان مشترك خلال “قمة القاهرة” إلى “العودة الفورية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتطبيق الاتفاق الموقع في 19 يناير، الذي نص على ضمان إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين، وضمان أمن الجميع”.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

شهد كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، ووزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي إريك لومبار، وبحضور نائب رئيس شركة ألستوم الفرنسية أندى دلون، توقيع عقد حق الانتفاع لقطعه أرض مساحة 40 فدانا بين الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة وشركة ألستوم الفرنسية لإنشاء مجمع صناعي.

كابيتال نيوز ينشر في السطور التالية التفاصيـــــــــــــــــــــــل 

 

جاء ذلك على هامش الزيارة الهامة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، وفي إطار التعاون الاستراتيجي الكبير بين البلدين وفي ضوء التعاون الوثيق بين الحكومة المصرية والوكالة الفرنسية للتنمية،و الذي يمتد لأكثر من ثمانية عشر عامًا. والذي لعب هذا التعاون دورًا حيويًا في دعم جهود التنمية المستدامة، وتعزيز القطاعات الاستراتيجية، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 والخطة الاستثمارية الوطنية.

شهد الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل و إريك لومبار وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي وبحضور أندى دلون، نائب رئيس شركة ألستوم الفرنسية

توقيع عقد حق الانتفاع لقطعه ارض مساحة 40 فدان بين الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة وشركه الستوم الفرنسية لانشاء مجمع صناعى لانتاج الوحدات المتحركة ومدخلات انتاج الأنظمة الكهربائية ومكونات السكك الحديدية ( إشارات – مكونات – لوحات ودوائر كهربائية للتحكم – ضفائر كهربائية……الخ ) وبعض مهمات البنية التحتية و حيث يستهدف المصنع الاول والذى سيقام على مساحة 13 فدان انتاج الأنظمة الكهربائية ومكونات السكك الحديدية ( إشارات – مكونات – لوحات ودوائر كهربائية للتحكم – ضفائر كهربائية……الخ ) كما يستهدف المصنع الثاني إنتاج كافة أنواع الوحدات المتحركة (LRT- – مونوريل – قطار سريع …الخ) وحيث قام بالتوقيع المهندس / سيد متولي، الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة ورامي صلاح الدين، رئيس شركة الستوم مصر

واضاف نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل أن هذا المشروع الضخم سيساهم في تلبية إحتياجات السوق المحلي، والانطلاق الى التصدير الى دول الشرق الأوسط وافريقيا بالإضافة الى انه سيوفر الالاف من فرص العمل النمطية والغير نمطيه والذى يساهم بدورة برفع درجة التنافسية للعامل البشرى وتحقيق قيمة مضافة لراس المال البشرى المصرى على مستوى العالم كما انه يأتي في إطار تنفيذ توجيهات فخامة الرئيس / عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتحويل مصر الى مركز صناعي اقليمي وتوطين مختلف الصناعات في مصر

كما شهد الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل و إريك لومبار وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي بروتوكول اتفاق بين شركة الستوم والهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة من أجل إنشاء مجمع صناعي في مصر حيث قام بتوقيع البروتوكول صلاح الدين، رئيس شركة الستوم مصر وحسام هيبة، رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

تأتي زيارة الرئيس الفرنسي لمصر في وقت حساس، كونها تأتي بالتزامن مع الجهود التي تبذلها مصر لتحقيق هدفين أساسيين وهما، تحسين أوضاعها الاقتصادية على المستوى المحلي، وفي نفس الوقت جهود تبذل من أجل حل مختلف القضايا الإقليمية في المنطقة.

ويستعرض “كابيتال نيوز” أخر المستجدات عن زيارة الرئيس إيمانويل ماكون لمصر.

أقرأ أيضا: لتحسين العملة الصعبة في مصر.. الزراعة الأمريكية تتوقع ارتفاع فيمة صادرات واشنطن للقاهرة

وفي ظل جهود مصر لتحسين أوضاعها الاقتصادية، تتم خطوة جديدة بين مصر وفرنسا لن تساعد فقط على تحسين أوضاع مصر على المستوى الداخلي، فهي تعد دليل على المكانة التي وصلت لها مصر بين دول المنطقة وأنها بالنسبة لهم شريك استراتيجي مهم.

 

شراكة استراتيجية

وقعت كلا من مصر وفرنسا إتفاقا لترقية العلاقات الثنائية بينهما حتى تصل لدرجة الشراكة الاستراتيجية، وذلك تزامنا مع الزيارة التي يجريها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقاهرة.

 

وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، توقيع مجموعة من الاتفاقات بين الجانبين تشمل مشاريع استثمارية في قطاعات متعددة، في خطوة تعكس رغبة الطرفين في تعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي وتمتين الشراكة بين البلدين.

 

الوكالة الفرنسي للتنمية

من جانبه أفاد الرئيس الفرنسي أن الوكالة الفرنسية للتنمية سوف توقع إتفاقات منح وقروض تتجاوز قيمتها الـ 260 مليون يورو، تلك القروض التي ستكون مخصصة لتمويل مشاريع في العديد من المجالات أهمها:
” لطاقة والنقل والمياه والصرف الصحي”.

وأكد ماكرون أن بلاده سوف تظل ملتزمة بدعم رؤية مصر لعام 2030، من خلال استثمارات الشركات الفرنسية، إضافة إلى المساعدات الأوروبية الثنائية ومتعددة الأطراف.

 

زيادة التبادل التجاري مع فرنسا

على صعيد أخر، أفاد جهاز التمثيل التجاري المصري أن مصر تخطط بالفعل لزيادة التبادل التجاري مع فرنسا بقرابة الـ 25%، وذلك على أساس سنوي يصل إلى 3.5 مليار دولار خلال العام الحالي 2025، في مقابل 2.8 مليار دولار خلال عام 2024.

وتضم قائمة أبرز صادرات مصر إلى فرنسا العام الماضي كلاً من الأجهزة الكهربائية، والأسمدة، والوقود المعدني، والملابس، والمنتجات الكيميائية، والخضراوات والفواكه. في المقابل، شملت الواردات الفرنسية إلى مصر منتجات طيران، ومركبات، وآلات، وسيارات، ودراجات، وجرارات، ومنتجات ألبان.

وسجل التبادل التجاري بين فرنسا ومصر 3.2 مليار دولار خلال 2024، حيث بلغت قيمة صادرات مصر إلى فرنسا 1.25 مليار دولار، فيما قدرت وارداتها بنحو 1.93 مليار دولار العام الماضي، بحسب بيانات مركز التجارة الدولي.

 

أبرز الاتفاقيات الموقعة بين مصر وفرنسا

وفيما يلي كشف لأهم الإتفاقيات التي أبرمت بين مصر وفرنسا، حيث بالفعل وزراء التخطيط والنقل والصناعة والاستثمار والإسكان والكهرباء في مصر، مع نظرائهم الفرنسيين 12 اتفاقية اليوم، أبرزها:

اتفاق بين “الستوم” والهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة لإنشاء مجمع صناعي في مصر.
اتفاقية تعاون بين شركة كهرباء فرنسا للطاقة المتجددة و”زيرو ويست” وهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة وهيئة موانئ البحر الأحمر لصالح تطوير مشروع إنتاج الآمونيا الخضراء بالبحر الأحمر.
اتفاقية مع الميناء الجاف ببرج العرب لإنشاء مجمع صناعي في مصر.
اتفاقية تعاون لمشروع إنشاء خط سكة حديد الروبيكي- العاشر من رمضان- بلبيس
وقالت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي المصرية، رانيا المشاط، إنه تم توقيع اتفاقيات مع الجانب الفرنسي اليوم بقيمة تتجاوز 250 مليون يورو.

وأضافت المشاط: “الاتفاقيات شملت قطاعات مختلفة كالطاقة الجديدة والمتجددة ومعالجة المياه”.

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

حين وقف الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون فى جامعة القاهرة، وألقى بجملته اللافتة: “مصر أقدم حضارات العالم وأكثر البلاد شباباً وهذا هو التناقض الذى نراه اليوم فى مصر فلديكم حضارة تحدث عنها شامبليون، وهناك مصرى من كل اثنين يقل سنه عن 25 عاما”، لم يكن يصف مفارقة عابرة، بل كان يلتقط جوهر الجاذبية الفرنسية تجاه مصر: بلدٌ تضرب جذوره في أعماق التاريخ، وينبض حاضره بطاقة شابة تتطلع إلى المستقبل.

 

فبينما يواصل العلماء الفرنسيون فَكّ أسرار المقابر الفرعونية، ينشغل شباب مصر بفك شيفرات الذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال. ومهما اختلفت الشيفرات، يبقى الحوار قائمًا بين حضارتين، بين بلد يرى في مصر مرآة ماضيه وصورة لمستقبله.

 

 

ومنذ أن فك الفرنسي جان فرانسوا شامبليون طلاسم حجر رشيد، لم تهدأ جذوة الشغف الفرنسي بالحضارة المصرية. لكن هذا الشغف لم يبقَ حبيس المتاحف والمعابد، بل تحوّل إلى علاقة متجددة، تبحث في مصر القديمة عن رموز الخلود، وفي مصر الحديثة عن نبض المستقبل.

 

وتعود العلاقة العميقة بين فرنسا ومصر إلى حملة نابليون بونابرت عام 1798، والتي وإن كانت عسكرية في ظاهرها، إلا أنها وضعت بذورًا علمية وثقافية لا تزال آثارها قائمة حتى اليوم.. فقد رافق الحملة علماء وفنانون، ألفوا موسوعة “وصف مصر”، ثم جاء الاكتشاف الحاسم: حجر رشيد، الذي مهد الطريق أمام شامبليون لفك رموز الكتابة الهيروغليفية عام 1822، ليولد ما يُعرف اليوم بـ “علم المصريات”.

 

منذ ذلك الحين، أصبحت مصر القديمة عنصرًا دائم الحضور في المخيلة الفرنسية، ليس فقط في قاعات متحف اللوفر، بل في كتب الأطفال، وأعمال المسرح، وعروض الأزياء، والأفلام.

 

وفي هذا السياق، يقول عالم الآثار الفرنسي جان كلود جولفان: “لا يمكن لدارس أي حضارة ألا يتوقف أمام الحضارة المصرية القديمة”.

 

وبالنسبة لفرنسا، تمثل مصر مزيجًا نادرًا من الغموض والخلود، أرضًا يعلو فيها الصمت المقدس فوق رمال الأهرامات، لكن ينبض فيها أيضًا شغف البحث والاكتشاف.

 

وقد دعمت فرنسا بعثات أثرية في الأقصر وسقارة وأسوان، وساهمت في ترميم معابد ومقابر، وأرسلت خبراءها لدعم ملفات تسجيل التراث المصري في اليونسكو.

 

ولكن، بينما تبحر فرنسا في دهشة الماضي، فإنها تلتفت أيضًا إلى واقع مصر اليوم.

 

فتصريح ماكرون بجامعة القاهرة لم يكن مجرد مجاملة، بل هو توصيف دقيق لمفارقة حضارية: كيف لبلد هو من أقدم كيانات التاريخ أن يكون شابًا بهذا الشكل؟ أكثر من 60% من سكان مصر تحت سن الخامسة والعشرين.

 

تلك الطاقة الشبابية الهائلة تطرح على العالم- وعلى فرنسا تحديدًا- أسئلة حول المستقبل، والتعليم، والثقافة، والهوية، بل وتحفز الشراكات بين الجامعات، والتبادل الثقافي، والمبادرات الرقمية بين البلدين.

 

وبين ماضي عتيق يتحدث الهيروغليفية ومستقبل يتحدث بلغة “أكواد البرمجة” فإن فرنسا لا ترى مصر فقط كحضارة منقوشة على جدران المعابد، بل كدولة تواجه تحديات معاصرة في الاقتصاد، البيئة، التكنولوجيا، والتعليم.

 

وكثفت باريس خلال العقد الأخير من مبادراتها الثقافية والتعليمية في مصر، مثل دعم المعهد الفرنسي، وتوسيع برامج المنح الدراسية، والمشاريع التنموية المشتركة في صعيد مصر وسيناء.

 

وفي هذا الصدد، يقول الكاتب الفرنسي روبير سوليه: “الحضارة المصرية غنية لا يضاهيها شيء”.

ويبقى سؤال بسيط في كلماته عميق في إجاباته.. لماذا لا تزال مصر تثير فضول فرنسا بهذا الشكل؟. ربما لأن مصر ليست مجرد ماضٍ عظيم، بل حاضر غني بالتناقضات، ومستقبل لا يمكن التنبؤ بآفاقه.

 

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail

إلتقى الفريق أول  عبدالمجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى بسيباستيان لوكورنو وزير الجيوش الفرنسية والوفد المرافق له الذى يزور مصر حالياً ضمن الوفد المرافق لزيارة الرئيس  إيمانويل ماكرون رئيس جمهورية فرنسا إلى مصر .

تناول اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات ذات الإهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون العسكرى بين البلدين ومناقشة أهم المستجدات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية .

وأعرب القائد العام للقوات المسلحة عن تقديره لعلاقات التعاون العسكرى الممتدة بين مصر وفرنسا مؤكدًا على أهمية تضافر الجهود الدولية لتهدئة الأوضاع والحفاظ على أرواح المدنيين وتأمين تدفق المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطينى بقطاع غزة .

فيما أعرب وزير الجيوش الفرنسية عن إعتزازه بالعلاقات الراسخة من الشراكة والتعاون المثمر مع مصر ولاسيما فى المجال العسكرى ، مشيراً إلى توافق الرؤى حول مختلف الموضوعات التى تسهم فى دعم ركائز الأمن والإستقرار بالمنطقة .

حضر اللقاء الفريق  أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من قادة القوات المسلحة لكلا البلدين .

0 تعليقات
0 FacebookTwitterPinterestEmail
GT-NBXHDVTZ