لا تزال أنباء انتقال النجم الدولي “محمد صلاح” إلى نادي الهلال السعودي، منتشرة حتى اللحظة الراهنة، بالرغم من عدم الإعلان عن الصفقة بشكل رسمي.
ويستعرض“كابيتال نيوز” في السطور التالية
كشفت تقارير صحفية بريطانية خلال الساعات القليلة الماضية، عن مفاجآت جديدة بخصوص الصفقة التي ينتظر الجميع موعد الإعلان عنها بشأن” الفرعون”
اقرأ المزيد: ليفربول يفاجئ محمد صلاح قبل انتهاء عقده.. هل سيرحل عن الريدز؟
الفرعون والهلال السعودي
محمد صلاح
وبحسب تقرير صحفي منشور في جريدة “ذا صن” البريطانية، أن نادي الهلال السعودي يستعد لدفع مبلغ باهظ من أجل ضم محمد صلاح إلى صفوفه، وذلك قبل بطولة مونديال كأس العالم للأندية 2025 المقرر أن تنطلق في شهر يونيو المقبل.
صفقة الفرعون والهلال السعودي
ووفقا للتقرير الوارد من الصحيفة، أن السعوديين لديهم استعداد من أجل دفع ما يقارب من 65 مليون جنيه استرليني من أجل انتقال محمد صلاح إلى الهلال لمدة 2 موسم.
وفي مفاجأة فجرتها الصحيفة، أن صفقة انتقال محمد صلاح، لن تتم إلا من خلال موافقة من ولي العهد السعودي وايضا صندوق الاستثمارات، وذلك وفقا لما جاء في التقرير المنشور، والذي كشف أنهم لديهم استعداد من أجل دفع مبالغ باهظة بهدف ضم نجم منتخب مصر محمد صلاح.
اقرأ المزيد: ليفربول يفاجئ محمد صلاح قبل انتهاء عقده.. هل سيرحل عن الريدز؟
الهلال السعودي استأنف التواصل مع الفرعون
وفي سياق أخر قالت صحيفة “ليكيب” الفرنسية إن نادي الهلال السعودي بدأ تسريع الخطوات من أجل حسم صفقة النجم المصري محمد صلاح.
وذكرت الصحيفة الفرنسية أن مسؤولي نادي الهلال شرعوا في تجديد الاتصالات مع النجم المصري من خلال التواصل مع معسكره المقرب.
ويبدو أن الأشهر القليلة المقبلة سيكون الصراع فيها شرسًا بشأن صفقة النجم المصري الذي ينتهي عقده مع ليفربول في يونيو 2025.
وذكرت التقارير وجود حرص من باريس سان جيرمان الفرنسي بدوره للتعاقد مع الفرعون الذي لم يتوصل لغاية الآن إلى اتفاق يقضي بتجديد عقده مع ليفربول.
اقرأ المزيد: ليفربول يفاجئ محمد صلاح قبل انتهاء عقده.. هل سيرحل عن الريدز؟
وأشارت “ليكيب” إلى أن صندوق الاستثمارات العامة السعودي الذي يستحوذ على أندية الهلال والنصر والإتحاد والأهلي يسعى منذ فترة طويلة للتعاقد مع النجم المصري محمد صلاح، إذ استأنف المسؤولون السعوديون الاتصالات مع معسكر اللاعب المقرب.
وذكرت الصحيفة الفرنسية إلى أنه لا وجود لعرض ملموس بمدة محددة إلى غاية الآن.